الصفحه ١٩٦ :
فإنّنا نقول في الجواب :
أوّلاً : من استقراء سيرة
الأنبياء .
وثانياً : البرهان العقلي
الذي
الصفحه ٢١٠ :
الشيعة من النار ، ومنع ذرّيّتها ، وبمعنى قطع طمع من يطمع بوراثة
النبي وخلافته . أمّا إذا حملنا
الصفحه ٢٧٧ : وصلوات الله عليهم ، ويرون وجوب احترامهم وتكريمهم في السرّ والعلانية ، ويرون من سبّ عموم الصحابة كافراً
الصفحه ٢٩٣ : وصلوات الله عليهم ، ويرون وجوب احترامهم وتكريمهم في السرّ والعلانية ، ويرون من سبّ عموم الصحابة كافراً
الصفحه ٣٠٨ : وَأَوْلِيائِهِمْ .. (١)
برء : من
باب سمع أي فارق ، والتبرّي بمعنى المفارقة ، وهذا المعنى مأخوذ من كتب الأدب من
الصفحه ٣٦٠ :
الجنّة ويدعونك إلى النار ،
مؤثراً العاجلة كافراً بالآجلة ، خارجاً من ربقة
الصفحه ٣٨٦ : خلافه واحد أو اثنان ، وأوضحها أنّ سعداً كان من المتخلّفين عن بيعة الإمام عليهالسلام ولم يطأ أرض الكوفة
الصفحه ٤٢٩ : المكلّف مخيّراً بينهما في الأماكن الأربعة وهي من مهمّات المسائل الفقهيّة ، ومن أسرار الأئمّة وخواصّ
الصفحه ٤٤ : عليهالسلام : علّمني دعاءاً أدعو به إذا لم أزره من
قرب وأومأت من بُعد البلاد ومن داري بالتسليم عليه .
قال
الصفحه ١٠١ : قال : من أراد زيارة الحسين بن عليّ بن أبي
طالب صلوات الله عليهم أجمعين يوم عاشوراء وهو اليوم العاشر من
الصفحه ١٢٧ : واستشهد بالآية ( وَإِذَا حُيِّيتُم بِتَحِيَّةٍ ) (١) .
ويستفاد العموم من مجموع هذه
الأخبار ويحمل على
الصفحه ١٧٥ : ونتيجته : رسوخ الكمالات النفسانيّة في القلب من الرضا والتوكّل والإقبال والطاعة وخلع ربقة العلايق ونضو
الصفحه ٢٢٧ : شغلت نفسك بطلب ثأرك منه كنت جديراً وبذلك حريّاً ، إذ تسومني القتل وتوعّدني (٢) .
وفي
هذا الحديث يقول
الصفحه ٢٥٥ :
المنصوب في هذه العبارة على
الحاليّة ومؤكّد للعموم المستفاد من ضمير الجمع وفي الحال المؤكّدة لا
الصفحه ٢٦١ : معانيها من معنى إلى معنى ، وينظر الواقع نظراً تحقيقيّاً لا
نظراً قشريّاً تعلّميّاً يستطيع استخراج المعاني