الصفحه ١٨٣ :
الطبري (١) وابن خلدون في العبر ، أنّ التاريخ منه ، وإصرارهم
على نفي كتابه التاريخ عنه ونسبته إلى
الصفحه ١٨٧ :
على كثير من خلقه ، ثمّ تلا أمير المؤمنين عليهالسلام هذه الآية : ( الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ
الصفحه ١٩٣ : ما ناله من الفيض من المبدأ الفيّاض إنّما كان بتوسّط « المقام
المحمّدي » وكان واسطة فيضه المقام العلوي
الصفحه ٤٢٦ : منها بما
استقاه فعمّر في مدّته
ترى القدس منها لنيل الفخار
الصفحه ١٣٠ : ، ومن ذلك الدلو إذا سلم من الآفات قيل له « سلم »
شريطة أن يكون له مقبض ، وهذا المعنى جارٍ في
الصفحه ١٣٧ : دادهاند والسلام على من اتّبع الهدى .. » (١) .
لطيفة :
ولمّا علمت أنّ معنى السلام
هو القول للمخاطب
الصفحه ١٤٤ : الحسين » شرحاً مسهباً عن العبادات التي صدرت من جنابه يوم عاشوراء وقد أدّى حقّ هذا المورد كما يستحقّ
الصفحه ٢١٣ : هذا اللقب الشريف ثابت لها بل صار ذلك من ضروريّات مذهب الشيعة واعترف بثبوت هذا اللقب لها كثير من علما
الصفحه ٣٥٣ :
النبيّ صلىاللهعليهوآله وأنّ الوحي لم يأته عن ربّه ، كذب أخزاه
الله !! من ذلك الشعر
الصفحه ٤١٥ : بصحّته لاحتمال أخذه من الكتاب وتواتره مع وجود طرق صحيحة اُخرى لا تخلو من قوّة .
ومجمل القول بأنّ الحارث
الصفحه ٥٤ :
الدعاء من قرب أو بُعد ، أنّ زيارته مقبولة ، وسعيه مشكور ، وسلامه
واصل غير محبوب ، وحاجته مقضيّة
الصفحه ٨٠ : التوجّه أو الإشارة فما من داع للزوم الإصحار أو الصعود على السطح ، وإن كان إشارة إلى السؤال كما يدلّ على
الصفحه ٨٨ : الحديث القائل : إذا أنت صلّيت الركعتين بعد أن تومئ إليه بالسلام والمراد من السلام خصوص سلام زيارة عاشورا
الصفحه ١٢٤ : من ذيول عبادة الأصنام وثمرة من ثمار ذاك الغراس المُرّ .
وكان
همّ الإسلام الأكبر القضاء على هذا
الصفحه ١٧٩ :
فقال أنس : فجعلت أقول : اللهمّ اجعله رجلاً من الأنصار . قال : فدخل
عليّ عليهالسلام فجاء يمشي