الصفحه ٨٩ :
اللعن ثمّ يصلّي بعد ذلك ويتلو سائر الأدعية ومن جملتها الإتيان
بالسلام مأة مرّة .
وكلّ ذي بصير
الصفحه ٧٧ : على إزالة آثاره ، وهذا شأنه شأن الصحيفة البيضاء النقيّة فإنّ ما يكتب فيها أوّل مرّة تعسر إزالته إلّا
الصفحه ٣٤٣ : المخلوقين فكيف يضاف إلى الخالق عزّ وجلّ ما لا يرضى المخلوقين [ به المخلوقين ـ المصدر ] ولكنّ النعيم حبّنا
الصفحه ١٠٠ : حَلَّتْ بِفِنائِكَ ، عَلَيْكَ مِنِّي سَلامُ اللهِ أَبَداً مَا بَقِيتُ وَبَقِيَ اللَّيْلُ
وَالنَّهارُ
الصفحه ٣٤٩ : )
(٢) نظر
أخوه إلى رأسه بعد ما قطع وهو سليمان بن يزيد ، فقال : بُعداً له ، أشهد أنّه كان
شروباً للخمر
الصفحه ١٦٨ :
« يمر » وتكون صفته المشبّهة « يمير » إلّا أن يلتزم القائل بهذا
بقلب الياء إلى همزة اعتباطاً وعلى
الصفحه ٩٩ : وَبايَعَتْ عَلَىٰ قَتْلِهِ ، اللّٰـهُمَّ الْعَنْهُمْ جَمِيعاً . تقول
ذلك مأة مرّة
الصفحه ٩١ : عليه النظر في قول من عداه .
مضافاً إلى أنّ ظاهر هذا
الكلام يدلّ على اختصاص هذا العمل بيوم عاشورا
الصفحه ٤٢ : عليهالسلام وليبكيه ، ويأمر من في
_________________
(١) حجّة
بكسر الحاء للمرّة مع أنّ قياسها الفتح على
الصفحه ٣٣٩ : البيضاوي : وقيل : رأى
قوماً من بني اُميّة يرقون منبره وينزون عليه نزو القردة ، فقال : هذا حظّهم من الدنيا
الصفحه ١٤ : الهيضة في ذلك الزمان ، وقد أصاب جماعة من العراقيّين هذا الوباء المري فقضى عليهم ، فقال السيّد المذكور
الصفحه ١٢٤ : من ذيول عبادة الأصنام وثمرة من ثمار ذاك الغراس المُرّ .
وكان
همّ الإسلام الأكبر القضاء على هذا
الصفحه ٢٧٤ : حازم عن سهل بن سعد
قال : قال النبيّ صلىاللهعليهوآله : إنّي فرطكم على الحوض ، من مرّ عليّ شرب ومن شرب
الصفحه ٢٩٠ : حازم عن سهل بن سعد
قال : قال النبيّ صلىاللهعليهوآله : إنّي فرطكم على الحوض ، من مرّ عليّ شرب ومن شرب
الصفحه ٢١٥ : سيّدة نساء الأُمّة (١) .
والظاهر أنّ الترديد من
الراوي ومهما كانت ألفاظ الرواية فإنّها تدلّ على فضل