الصفحه ٣٨٠ : باللعن بعد ذكر آل زياد وبني اُميّة وهو يشمله ـ كما مرّ في التحقيق السابق ـ لخصوصيّة له في قتل سيّد الشهدا
الصفحه ٥٨ : نَبِيِّكَ صَلَّی اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ .
ثمّ تقول مأة مرّةٍ : اللّٰـهُمَّ الْعَنْ أَوَّلَ
الصفحه ٤٨ : الجمّال وجماعة من أصحابنا إلى الغري بعد ما خرج أبو عبد الله عليهالسلام ، فسرنا من الحيرة (٣) إلى المدينة
الصفحه ١٣ : ، وإظهار السخط والغضب على عدوّ أهل البيت المعصومين المطهّرين ، وهي المحك الذي يتميّز به النفيس من الخسيس
الصفحه ١٨٩ :
ولكنّهم أنكروه ونسبوه إلى الظلم والجبر ، وجوّزوا على الله ارتكاب
القبايح ، تعالى الله عن ذلك
الصفحه ٢٧٥ : وبينهم فقال : هلمّ ، قلت : أين ؟ قال : إلى النار والله . قلت : ما
شأنهم ؟ قال : إنّهم ارتدّوا بعدك على
الصفحه ٢٩١ : وبينهم فقال : هلمّ ، قلت : أين ؟ قال : إلى النار والله . قلت : ما
شأنهم ؟ قال : إنّهم ارتدّوا بعدك على
الصفحه ١١٢ :
القصور على الواجب أو المستحب إذا كان ذلك جارياً فيه كما ذكرنا
جانباً منه مقرباً في محلّه
الصفحه ١٠١ : قال : من أراد زيارة الحسين بن عليّ بن أبي
طالب صلوات الله عليهم أجمعين يوم عاشوراء وهو اليوم العاشر من
الصفحه ٢١١ : الله إليهم : هذا
نور من نوري أسكنته في سمائي خلقته من عظمتي أخرجه من صلب أنبيائي أُفضّله على جميع
الصفحه ٢٨٤ : نَدِيًّا ) (٢) ، إلى أن قيل : لما يقام به من خطبه أو ما يشبهها مقامه . كما يقال له : مجلس . وقريب
منه ما في
الصفحه ٣٠٠ : نَدِيًّا ) (٢) ، إلى أن قيل : لما يقام به من خطبه أو ما يشبهها مقامه . كما يقال له : مجلس . وقريب
منه ما في
الصفحه ١٠٩ : ) (٣) فقال
: فريضة على كلّ مسلم أن يقول قبل طلوع الشمس عشر مرّات : « لا إله إلّا الله وحده
الصفحه ٢١٧ : أربع وتسعين وستمائة ، وإذا أردت أن تحيط علماً بما قيل فيه من كلمات المدح فعليك
بالرجوع إلى كتاب عبقات
الصفحه ٣٣٤ : ، فقال : ايذنوا له عليه لعنة
الله وعلى من يخرج من صلبه إلّا المؤمن منهم وقليل ما هم ، يشرفون في الدنيا