الصفحه ٣٧٤ : إلى الأذهان من ذكر القضيّة مع ملاحظة الإشكال السابق . أضف إلى ذلك قلّة مصاديق عنوان بني اُميّة لأنّ
الصفحه ٣٨٧ : عليك من يذبحك على فراشك » لأنّه وصل إلى دركات الجحيم من بيته وهو آمن في غاية الذلّ والمهانة .
نادرة
الصفحه ١١٩ : القدسي كلام نزل بألفاظ معيّنة وترتيب مخصوص من الواحد الأحد سبحانه على قلب نبيّه لا لغرض الإعجاز كسائر كتب
الصفحه ١٦٣ :
علاوة على أنّ الشهرة الاستناديّة جابرة لكلّ نوع من أنواع الضعف
ورافعة لكلّ قسم من أقسام العيب
الصفحه ٥٥ : ، وهي تختلف اختلافاً يسيراً مع رواية المصباح ، ولابدّ من الإشارة إلى وجود هذا الفارق والتنبيه عليه ، حيث
الصفحه ١٧٣ : ليست من السهولة بحيث تضبط في كتاب أو توضع في صحيفة سلام الله عليه وعلى أخيه وآله وذرّيّته .
أمّا
الصفحه ٦٣ : القدح من ابن الغضائري ؛
لأنّ الغالب على كتاب الخلاصة للعلّامة أنّه تابع في الجرح والتعديل إلى الأُصول
الصفحه ٤٠٨ :
فأرسل إلى فاطمة أنّ الله
يبشّرك بغلام تقتله اُمّتي من بعدي ، فقالت فاطمة : ليس لي حاجة فيه يا أبة
الصفحه ٤٤ : )
(٩) الظاهر
رجوع الضمير إلى « الشهيد » فيكون قرينة على إرادة الأعم من التحقيق والتنزيل وهو
من كتب له أجر
الصفحه ٢٤ : ء الدرجات .
وجعل لتوجّه القلوب النقيّة
إلى عتباتهم المقدّسة من قريب أو بعيد ، وهذا هو حقيقة الزيارة التي
الصفحه ٣٥٨ : وعيسى بن مريم ، ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون .
ومنه ما يروىٰ من
وقوفه على ثنية اُحد من بعد ذهاب بصره
الصفحه ٤٠٩ : يبشّرك بمولود يولد من فاطمة تقتله اُمّتك من بعدك ، فقال : يا جبرئيل ، وعلى ربّي السلام ، لا حاجة لي في
الصفحه ٩٠ : » وملخّصه كما يلي :
أوّلاً : يرقى السطح أو يخرج
إلى الصحراء ويسلّم على الحسين عليهالسلام ويلعن قتلته
الصفحه ٤٣١ : (١) .
وفي الكامل ورفعه إلى الإمام
الصادق عليهالسلام قال : لو أنّ مريضاً من المؤمنين يعرف حقّ أبي عبد الله
الصفحه ١٢٩ : تنكروا عليه ذلك ولا تسارعوا إلى تكذيبه ورميه بالشرك . هذا إذا قرء « مؤمن » بكسر الميم أي أنّها اسم فاعل