الصفحه ٣٧٧ : ، وتحمّل هذا الوزر العظيم حيّاً وميّتاً ، ولا
ضرر على الاُمّة أعظم من منع الأئمّة حقّهم في الأمر النهي
الصفحه ٢٥٧ : القصيدة عدد من
الأبيات فيها هذه الصنعة . واحتواء هذه العبارة الشريفة على هذه الصنعة لا تحتاج إلى بيان
الصفحه ٢٥٦ : إكرام وإعظام من جانبه سبحانه وبلوغ المسلّم عليه إلى درجة القرب المعنوي ونزول أمطار الرحمة على أراضي
الصفحه ٣٢٦ : ء النبيّ عليه ، وبقي على حاله إلى أن هلك ، ومن هذه الجهة طرده النبيّ صلىاللهعليهوآله إلى الطائف كما ذكر
الصفحه ٢٥١ : عبد الله بن عمر قتل الحسين وثمانية عشر من أهل بيته ، ركب إلى الشام ، ولام يزيد على ذلك فأراه يزيد كتاب
الصفحه ١٨٨ : عليهالسلام : تنحّوا عنها ، فمدّ يده إليها فقلّبها ، فوجدوا عليها اسم ستّة من الأنبياء أصحاب الشرايع : آدم
الصفحه ٣١٢ : إلى درجة أصبحنا حقيقة السلم مع من سالمكم ومصداقاً واقعيّاً للحرب لمن حاربكم .
اليوم : بحسب
أصل اللغة
الصفحه ٣٥١ : أميري أعد بحقّ عبد شمس ، فأعاد ، فقال : أحسنت والله ، بحقّ اُميّة أعد ، فاعاد ، فجعل يتخطّى من أب إلى أب
الصفحه ٣٧٠ : إماميّاً بالإجماع بل كان من
علماء الزيديّة ، وسرى الخطاء إلى الشيخ من قول بعضهم أنّه من الشيعة وتخالف
الصفحه ٢٣٧ : علاقة صحيحة واستعمال فصيح ، وتنزل على هذا العبارة الواردة في دعاء الندبة : « وعرجت بروحه إلى السما
الصفحه ١٦٢ : موسى الكاظم عليهالسلام فقد روي صريحاً عن الإمام الكاظم عليهالسلام أنّ النسب من جهة الأُمّ إلى هاشم
الصفحه ٩ : الطلايع الاُولى والقادة العظام من آدم إلى الخاتم وعلى أوصيائهم لاسيّما أشرفهم أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٤٣٢ : : يمكن
توجيه الاختلاف هذا أنّ المسافة التي تناط بها الحرمة من موضع القبر إلى خمسة فراسخ فإنّها مورد
الصفحه ٦٢ : . وتسري وثاقته إلى من يروي عنه أي إلى شيخه ؛ لأنّ ذلك دليل على توثيقه والاعتماد عليه .
« عن صالح » وهو
الصفحه ٣٨٤ : والمؤلّف فهم المعنى على الحقيقة ولذا قال : بادى از
خود رها كرد براى او ، أي أطلق له الريح من تحته ، وهذا