الصفحه ٢٧٧ : نوح من ركبها نجى ومن تخلّف عنها غرق .
وقال في موضع آخر : الحقّ مع
عليّ وعليّ مع الحق . رواه ابن
الصفحه ٢٩٣ : نوح من ركبها نجى ومن تخلّف عنها غرق .
وقال في موضع آخر : الحقّ مع
عليّ وعليّ مع الحق . رواه ابن
الصفحه ١٦١ : النسائي في باب السجدة (٤) . وإنّي عثرت على هذا الخبر في نفس النسائي
بعد ما نقلت من الينابيع العزو إليه
الصفحه ٢٦٨ : عن باقر علوم النبيّين أنّه قال : لم يجعل الله ليحيى سميّاً من قبل ولا للحسين بن عليّ عليهماالسلام
الصفحه ٣٦٩ : الخير وهو من ولد عبد العزيز بن مروان على أبي جعفر عليهالسلام فبينا ينشج كما تنشج النساء ، قال : فقال له
الصفحه ٢٨١ : مجموع كلام السيّد وإلّا فقد بحثنا في
الجزء الأوّل من كتابه فلم نعثر عليها . ( المترجم )
(٣) ارجع
إلى
الصفحه ٢٩٧ : مجموع كلام السيّد وإلّا فقد بحثنا في
الجزء الأوّل من كتابه فلم نعثر عليها . ( المترجم )
(٣) ارجع
إلى
الصفحه ٤٢٧ : تتركون زيارة الحسين .. (١) وهذا
محصّل ما يدور بخاطري من الروايات وأصل الخبر موجود في كتب المزار
الصفحه ٢٠٤ : الوصيّين وخير الوصيّين من هذه الحديث ما رأيته في اليقين من الروايات السبعة التي ذكرت الإمام بلقب خير
الصفحه ٢٧٦ : صلىاللهعليهوآله على أطم من آطام المدينة ، فقال : هل ترون ما أرى ؟ قالوا : لا . قال : فإنّي لأرى الفتن تقع خلال
الصفحه ٢٩٢ : صلىاللهعليهوآله على أطم من آطام المدينة ، فقال : هل ترون ما أرى ؟ قالوا : لا . قال : فإنّي لأرى الفتن تقع خلال
الصفحه ٢١٩ : اصطفاك على نساء العالمين وعلى نساء الإسلام وهو خير دين (٢) .
أقول : يستفاد
من هذا الحديث إذا كانت امرأة
الصفحه ١٤٠ : العبارة عندئذٍ إنّه بفلان صار صاحب
كنية ولابدّ من دخول الباء على اسم الولد فيقال « يكنى بفلان » .
أمّا
الصفحه ٢٤١ : والدرجة المنيعة ، كما كان يقول عليهالسلام : ما رأيت أصحاباً أبرّ وأوفى من أصحابي . وكانوا
كما قال
الصفحه ٤٠٧ : أبيه وأخيه بإجماع الإماميّة بل
الاُمّة أفضل من جميع الأئمّة .
القسم الثالث : ما امتاز به
الحسين