الصفحه ٣١٠ : مضافاً إلى ما
جاء في سرده وتوضيحه من الكتاب والسنّة فإنّه وارد في خصوص جماعة معيّنة من طريق أهل بيت
الصفحه ١٩٨ :
« أنا خاتم النبيّين وأنت يا علي خاتم الوصيّين إلى يوم الدين » (١) .
وروى الحمويني والخوارزمي عن
الصفحه ٤٥ :
بما يدعو به زوّاره من الملائكة ، وكتب الله لك (١) مأة ألف ألف درجة ، وكنت كمن (٢) استشهد مع
الصفحه ٣٩٠ :
كان الشمر رجلاً أبرص . وروي
في كتب العامّة والخاصّة مثل حياة الحيوان والبحار وغيرهما عن صادق آل
الصفحه ٣٥٢ : باسم فراعنتكم ، في هذه الاُمّة
رجل يقال له الوليد ، هو شرٌّ على هذه الاُمّة من فرعون لقومه
الصفحه ٢٢٩ : إذا أصبح فرداً يكون ناقصاً ومثله من يقتل منه قتيل يصير فرداً ، والجناية عائدة إلى هذا النقص ، والذحل
الصفحه ٣٢٥ :
آل زياد لانتسابهم إليه ورضاهم بفعله وفعل عبيد الله فيكون زياد
داخلاً في اللعن بطريق أولى أو من
الصفحه ٨٠ : التوجّه أو الإشارة فما من داع للزوم الإصحار أو الصعود على السطح ، وإن كان إشارة إلى السؤال كما يدلّ على
الصفحه ٣٥ :
ومواظبة عليها لم يسمع إلّا من النبيّين ، المنادىٰ مشهور
فضله في الآفاق ، بحيّ على العلم والصلاح
الصفحه ١٢٧ : هذا ما حمل المؤلّف على
القول بأنّ الإمام عدّ تسميت العاطس من التحيّة ، راجع : الصافي ١ : ٤٧٦ لما تقدّم
الصفحه ٢٢٧ : المهراق فما من حاجة لكلمة طلب ولا إلى كاف الخطاب بل
يكفي أن يقول له : لو شغلت بالثأر .
٣ ـ وقال
ابن
الصفحه ٣٢٧ : (١) .
وكان تعيير مروان بها في
الأخبار والأشعار وعلى ألسنة الناس لنسبته إليها ، منها ما نقله السيّد في اللهوف
الصفحه ١٧٤ : ما ورد في أخبارنا فإنّ ذلك راجع إلى القائلين بالولاية وهم شيعة الأئمّة الإثنی عشر ، وهذه المرتبة
الصفحه ١٥٠ : الكشّاف
قائلاً : فإن قلت ما كان دعائه إلى المباهلة إلّا ليتبيّن الكاذب منه ومن خصمه وذلك أمر يختصّ به وبمن
الصفحه ١٧٧ : حتّى عمر ، أمير المؤمنين لقب عليّ عليهالسلام ، بحيث لا يمكن إحصاء ما ورد من الأخبار
بهذا المعنى بل