الصفحه ٣٢٢ : ، مندحق البطن ، يأكل ما يجد وما لا يجد فاقتلوه ، ولن تقتلوه ، وإنّه سيدعوكم إلى سبّي والبرائة منّي
الصفحه ٢٠٥ : الرياسة
الظاهريّة لا تناسب مقامه حيلة من وحي إبليس
_________________
(١) أقول
: ما عثرت على هذا القول
الصفحه ٢٤٣ : وأشر إلى عليّ بن الحسين وقل : السلام ، إلى آخر الزيارة » . ( منه رحمهالله
الصفحه ٣٣ : كمال السلسلة من حيث انشعابها في الأواسط حتّى تصل بهم إلى المصدر على التفصيل المذكور في كتب الإجازات
الصفحه ١٧٦ : » (٢) فتبيّن من هذا أنّ من أقرّ بولاية رسول
الله صلوات الله وسلامه عليه وآله وأطاع أمره فإنّه بنفس الدرجة يجب
الصفحه ٣٢٨ : إهمالاً منه او إشكالاً عليه .
وخلاصة القول أنّ مروان وأباه
مكثا في الطائف إلى أن انتقل النبيّ إلى الرفيق
الصفحه ١٧ : الجماعة .
وكان لتحلّيه في طلاقة اللسان
وحلاوة البيان مع ما هو عليه من الرُتب العلميّة ودرجات التقوى
الصفحه ١١٠ : فِي
نَفْسِكَ تَضَرُّعًا وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ ) (٢) تقول
عند المساء « لا إله إلّا
الصفحه ١٧٨ : : ( فَتَلَقَّىٰ آدَمُ مِن رَّبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ
) (١) فلمّا هبط إلى الأرض صاغ خاتماً فنقش عليه
الصفحه ١٣٠ : الاستفادة من مراتب الموادّ الممكنة في تربية شمسه الرحمانيّة المشرقة من قاف إلى قاف على العالمين ، والوصول
الصفحه ٣٦٠ :
الجنّة ويدعونك إلى النار ،
مؤثراً العاجلة كافراً بالآجلة ، خارجاً من ربقة
الصفحه ١٣٣ : على المدّعى .
« اذا ثبت هذا فنقول : دفع
الشرّ أهمّ من جلب الخير [ استدعى ذلك ] إذا وصل إنسان إلى
الصفحه ٣٠٥ : والإحياء
تدري (١) ولا
لا النار ما الحطب
وورد في كثير من الأخبار لعن
قاتلي سيّد
الصفحه ٢٧٠ : الحسين بن عليّ حين قتل قالت : فمكثنا سنة وتسعة أشهر والسماء مثل العلقة مثل الدم ما ترى الشمس
الصفحه ٣٦٥ : الثلاثة » ـ وهو على التحقيق من مصنّفات عليّ بن أحمد الكوفي صاحب كتاب ( الأنبياء ) وكتاب ( الأوصياء ) وهذا