الصفحه ٣٥٠ : فوجّه البريد إلى
المدينة فأتى بمعبد وأمر الوليد ببركة قد هيّئت له فملئت بالخمر والماء ، واُتي بمعبد
الصفحه ٤٣٣ : من الخزانة إلى المنحر كما هو ظاهر عبارة السرائر من أنّه « ما دار سور المشهد والمسجد عليه » (٢) أو
الصفحه ٢٨٨ :
مأخوذ من المهاد بمعنى البساط والفراش أو من العهد بمعنى سرير الطفل ، وكلاهما عائد إلى أصل واحد ونصّ في
الصفحه ٣٠٤ :
مأخوذ من المهاد بمعنى البساط والفراش أو من العهد بمعنى سرير الطفل ، وكلاهما عائد إلى أصل واحد ونصّ في
الصفحه ٢٥٢ : الثانية ( سبعة لعقيل ) مصحّفة عن تسعة كما هي في الأُولى ( تسعة منهم لصلب علي ) وهذا التصحيف كثيراً ما يحصل
الصفحه ٤ : لامه إلى درجة التحميق لأنّه يجعل من تصحيفه الكلمة لغة يفرضها على قارئيه فيخالونها مأثورة عن أوائل
الصفحه ٧٠ : إلى كون إسنادها منه ما هو الصحيح ومنه ما هو الحسن .
وأخيراً بناء على رويّة مذهب
التحقيق ليس في وثاقة
الصفحه ٧٣ : منها أنّ علقمة رواها بواسطة مالك ، وربّما كان منشأ الوهم هو ما أشرنا إلى فساده من اعتبار المجلسي عبارة
الصفحه ٤١٤ :
بل لا يبعد مزجه بالماء وشربه بحيث لا يصدق عليه أكل الطين إذا لا
تزول آثاره الواقعيّة بزوال صدق
الصفحه ٦٤ : المتأخّرين ـ وبناءاً على طريقة السابقين الذين يصحّحون ما هو قطعيّ الصدور من الأخبار أنّ الخبر صحيح قطعاً
الصفحه ٣٦٣ : من هذا اُنظر « مفاخرة بني هاشم وبني اُميّة » الواردة في الشرح المذكور (٣) مضافاً
إلى الفوائد التي
الصفحه ٤٢٣ : دخلت عليه ، فقلت له : جعلت فداك ، أنا أذهب إلى الحائر ، فقال : اُنظروا في ذلك ـ الظاهر أنّ الأمر منه
الصفحه ٤٠٣ : النصب والرفع ، وكانت الجارية تصرّ على النصب وتزعم أنّ أبا عثمان المازني رحمهالله نصب وسمعت ذلك منه
الصفحه ١٥٨ :
وروى غير الطبراني من عدّة
طرق وفي بعضها زيادة : إذا كان يوم القيامة يُدعى الناس بأسماء أُمّهاتهم
الصفحه ٣٧٢ :
قاتله الله ما أشعره وفي موضعٍ
آخر من نجديّاته . يقول خارج أدب النسيب ويشتدّ في تحمّسه في الغزل