الصفحه ١٨٦ : ، إنّي مسلّط على كلاب أهل الشام وكذلك أهل بيتي وهم فريستنا ونحن نأوي النيل .
قال : فما جاء بك الى
الصفحه ١٧٩ :
فقال أنس : فجعلت أقول : اللهمّ اجعله رجلاً من الأنصار . قال : فدخل
عليّ عليهالسلام فجاء يمشي
الصفحه ٤٢٥ :
وفي كامل الزيارات وساق السند
إلى شعيب العقرقوفي عن أبي عبد الله قال : قلت له : من أتى قبر الحسين
الصفحه ٤٣٥ :
وجملة القول : إنّ هذا احتمال
قويّ وعلى فرض منعه نقول : إنّ الحكم لا يدور مدار ما يصدق عنوان
الصفحه ٦ :
وكنت قبل أن أتعرّف على
المؤلّف عرض لي ديوان شعر مطبوع في طهران ضخم إلى حدٍّ ما بالعربيّة لأديب
الصفحه ٣٩٢ : .
منها : أنّه
مأخوذٌ من النقاب الذي تضعه المرأة على وجهها حقيقةً وذلك إشارة إلی ما كان يفعله القوم في
الصفحه ١٢٥ : يحتاج إلى تمهيد مقدّمة
فنقول : اعلم أنّ لكلّ قوم من الناس آداباً خاصّه يمارسونها عند اللقاء الأوّل
الصفحه ١٣٤ :
وليس مستغرباً من بعض
المحقّقين أن يقصر معنى السلام على الأوّل لأنّ ذلك عائد إلى عدم التعمّق في
الصفحه ٢٧٣ : ما أدين الله به ومن اعتقد بغير هذا فليستغفر الله منه فإنّه الضلال بعينه ، صلّى الله على
عمّار وصلّى
الصفحه ٢٨٩ : ما أدين الله به ومن اعتقد بغير هذا فليستغفر الله منه فإنّه الضلال بعينه ، صلّى الله على
عمّار وصلّى
الصفحه ٢٦٢ :
الحسين
بن عليّ بن أبي طالب عليهمالسلام دخل يوماً إلى الحسن عليهالسلام فلمّا نظر إليه بكى ، فقال
الصفحه ٣٩٩ : على الحياة الصوريّة الدنيويّة ، مضافاً إلى أنّ الفداء وهو الأبوان غالباً
ما يكونان في عداد الموتى
الصفحه ٧ : غير حرفها وتلك الحركة على غير صاحبها ويضعّف ما حقّه التخفيف ، أو يخفّف ما حقّه التضعيف ، وهكذا دواليك
الصفحه ١٣١ :
إلى
جنابك انتهى المقاصد
وهو
أحسن شعره فاحتفظ مّا ذكرناه واغتنمه . ( منه رحمهالله )
الصفحه ٣٤٢ : الآية ، فقال له : ما النعيم عندك يا نعمان ؟ قال : القوت من
الطعام والماء البارد . فقال : لئن أوقفك الله