الصفحه ١٧٦ : الغدر بمعنى أنه عديم النظير فيهما ، وقيل معناه المبدع وقد سبق الكلام فيه
، ورفعه على الخبر والمبتدأ
الصفحه ١٠٥ : يسلط
عليكم عقابه.
(إِنَّ الْمُنافِقِينَ
فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ
الصفحه ٥٨ : لما
فيها من الدلالة على القدرة القاهرة التي من حقها أن تخشى ، والنعمة الباهرة التي
توجب طاعة موليها
الصفحه ٨٤ : . وقرأ ابن كثير وحفص عن عاصم ورويس عن يعقوب تكن بالتاء
لتأنيث لفظ المودة ، والمنادى في يا ليتني محذوف أي
الصفحه ٦ :
لا
إِلهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)(٦)
(إِنَّ اللهَ لا
يَخْفى عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي
الصفحه ٥٤ :
التوراة فأخبروه
بخلاف ما كان فيها وأروه أنهم قد صدقوه وفرحوا بما فعلوا) فنزلت. وقيل : نزلت في
قوم
الصفحه ٩٢ : تفضيل المجاهدين ، وبالغ فيه إجمالا
وتفصيلا تعظيما للجهاد وترغيبا فيه. وقيل : الأول ما خولهم في الدنيا من
الصفحه ٩٣ : ).
(وَمَنْ يُهاجِرْ فِي
سَبِيلِ اللهِ يَجِدْ فِي الْأَرْضِ مُراغَماً كَثِيراً وَسَعَةً وَمَنْ يَخْرُجْ
مِنْ
الصفحه ١٥٤ :
قدر على خلق
المواد وجمعها وإيداع الحياة فيها وإبقائها ما يشاء كان أقدر على جمع تلك المواد
وإحيائها
الصفحه ١٧٤ : الليل أو عن بياض النهار ، أو شاق
ظلمة الإصباح وهو الغبش الذي يليه والإصباح في الأصل مصدر أصبح إذا دخل في
الصفحه ٥٦ :
الطاعات قادر
عليه.
(لا يَغُرَّنَّكَ
تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي الْبِلادِ (١٩٦) مَتاعٌ
الصفحه ٩٠ : ) فإنه على عرضته ، ونصبه على الحال أو المفعول له أي : لا
يقتله في شيء من الأحوال إلا حال الخطأ ، أو لا
الصفحه ٢٨ :
بمثله كقوله تعالى
: (وَلَوْ أَنَّ
لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً وَمِثْلَهُ مَعَهُ
الصفحه ٨١ : بينه وبين
السد أنه غير محسوس والسد محسوس ويصدون في موضع الحال.
(فَكَيْفَ) يكون حالهم. (إِذا
الصفحه ٢١ :
لرسول الله صلىاللهعليهوسلم وبذلوا له الجزية ألفي حلة حمراء وثلاثين درعا من حديد ،
فقال عليه