الصفحه ١٣٤ : محذوف أي هو من لعنه الله وهم اليهود أبعدهم
الله من رحمته وسخط عليهم بكفرهم وانهماكهم في المعاصي بعد وضوح
الصفحه ٩ : للمتقين ، أو للعباد ، أو مدح منصوب أو مرفوع. وفي
ترتيب السؤال على مجرد الإيمان دليل على أنه كاف في استحقاق
الصفحه ٦٨ :
إذا حاولت في
أسد فجورا
فإنّي لست منك
ولست مني
على معنى أن أمهات
الصفحه ١٣٥ :
والجود ولا قصد فيه إلى إثبات يد وغل وبسط ولذلك يستعمل حيث لا يتصور ذلك كقوله :
جاد الحمى بسط
الصفحه ١٥١ : فيه لذاته
ليمنع الترديد والتعليق بأن.
(قالَ اللهُ هذا
يَوْمُ يَنْفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ
الصفحه ٤٨ : قناديل معلقة في ظل العرش». ومن أنكر ذلك ولم ير الروح إلا ريحا وعرضا
قال هم أحياء يوم القيامة ، وإنما
الصفحه ٥٣ :
عنها ، والزحزحة
في الأصل تكرير الزح وهو الجذب بعجلة. (وَأُدْخِلَ
الْجَنَّةَ فَقَدْ فازَ) بالنجاة
الصفحه ٦٩ : حجة فيه. والإحصان العفة فإنها تحصين للنفس عن اللوم والعقاب ، والسفاح الزنا
من السفح وهو صب المني فإنه
الصفحه ١٤٠ : لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا) لشدة شكيمتهم وتضاعف كفرهم وانهماكهم في اتباع الهوى
الصفحه ١٣٩ :
البلايا والمصائب ، وما ينفع به من الصحة والسعة وإنما قال ما نظرا إلى ما هو عليه
في ذاته توطئة لنفي القدرة
الصفحه ١٣٧ : عطف عليه قبله كان الخبر خبر
المبتدأ وخبر إن معا فيجتمع عليه عاملان ولا على الضمير في هادوا لعدم
الصفحه ١٥٨ : كَيْفَ
كَذَبُوا عَلى أَنْفُسِهِمْ) أي بنفي الشرك عنها ، وحمله على كذبهم في الدنيا تعسف يخل
بالنظم ونظير
الصفحه ٥٧ : السورة التي يذكر فيها آل عمران يوم
الجمعة صلّى الله عليه وملائكته حتى تجب الشمس». والله أعلم.
الصفحه ١٢٧ :
أي ؛ قابلون لما
تفتريه الأحبار ، أو للعلة والمفعول محذوف أي : سماعون كلامك ليكذبوا عليك فيه
الصفحه ١٧٩ : . (مُفَصَّلاً) مبينا فيه الحق والباطل بحيث ينفي التخليط والالتباس. وفيه
تنبيه على أن القرآن بإعجازه وتقريره مغن