الصفحه ٨٨ : إِلهَ
إِلاَّ هُوَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ لا رَيْبَ فِيهِ وَمَنْ
أَصْدَقُ مِنَ اللهِ
الصفحه ٤٧ : ما لَيْسَ
فِي قُلُوبِهِمْ وَاللهُ أَعْلَمُ بِما يَكْتُمُونَ)
(١٦٧)
(وَما أَصابَكُمْ
يَوْمَ الْتَقَى
الصفحه ٤٠ : ، والباقون
بالفتح وهما لغتان كالضعف والضعف. وقيل هو بالفتح الجراح وبالضم ألمها ، والمعنى
إن أصابوا منكم يوم
الصفحه ١٢٤ : مدة عمره مطرودا محزونا. قيل قتل
هابيل وهو ابن عشرين سنة عند عقبة حراء. وقيل : بالبصرة في موضع المسجد
الصفحه ٤٣ : أمر الرسول فثبت مكانه أميرهم في نفر دون
العشرة ونفر الباقون للنهب وهو المعني بقوله : (وَعَصَيْتُمْ
الصفحه ١٤ : أحق بها ، عندي خالتها فأبوا إلا القرعة ،
وكانوا سبعة وعشرين فانطلقوا إلى نهر فألقوا فيه أقلامهم فطفا
الصفحه ٣١ : وتعجيب لكفرهم في حال اجتمع لهم الأسباب الداعية إلى
الإيمان الصارفة عن الكفر. (وَمَنْ يَعْتَصِمْ
بِاللهِ
الصفحه ٢٣ : هم أعلم منا وقد رجعوا فيرجعون. وقيل اثنا
عشر من أحبار خيبر تقاولوا بأن يدخلوا في الإسلام أول النهار
الصفحه ٦٦ : وَعاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ
فَعَسى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللهُ فِيهِ
الصفحه ٦١ :
عشرة عند أبي
حنيفة رحمهالله تعالى. وبلوغ النكاح كناية عن البلوغ ، لأنه يصلح للنكاح
عنده. (فَإِنْ
الصفحه ١١٣ :
(٥) سورة المائدة
مدنية وآيها مائة وعشرون آية
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(يا أَيُّهَا
الصفحه ١٢ :
أن من قدر على ذلك
قدر على معاقبة الذل والعز وإيتاء الملك ونزعه. والولوج : الدخول في مضيق. وإيلاج
الصفحه ١٥٦ :
النظر أي :
ليجمعنكم في القبور مبعوثين إلى يوم القيامة ، فيجازيكم على شرككم. أو في يوم
القيامة وإلى
الصفحه ١١٥ : يتصل
به من الأزمنة الآتية. وقيل أراد يوم نزولها وقد نزلت بعد عصر يوم الجمعة في عرفة
حجة الوداع. (يَئِسَ
الصفحه ٣٩ : يقيموا على ذنوبهم غير مستغفرين لقوله صلىاللهعليهوسلم «ما أصر من استغفر
وإن عاد في اليوم سبعين مرة