الصفحه ٢٦ : نافع «آتيناكم» بالنون والألف جميعا. (قالَ أَأَقْرَرْتُمْ
وَأَخَذْتُمْ عَلى ذلِكُمْ إِصْرِي) أي عهدي
الصفحه ٣٥ : بطانة أي بطانة كائنة من دونكم. (لا يَأْلُونَكُمْ
خَبالاً) أي لا يقصرون لكم في الفساد ، والألو التقصير
الصفحه ١٠٢ :
غَنِيًّا) عن الخلق وعبادتهم. (حَمِيداً) في ذاته حمد أو لم يحمد.
(وَلِلَّهِ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي
الصفحه ١٧١ : ء في (اقْتَدِهْ) للوقف ومن أثبتها في الدرج ساكنة كابن كثير ونافع وأبي
عمرو وعاصم أجرى الوصل مجرى الوقف
الصفحه ٢٢ :
والنصارى في
إبراهيم عليه الصلاة والسلام ، وزعم كل فريق أنه منهم وترافعوا إلى رسول الله
الصفحه ١٩٢ :
كُنْتُمْ
فِيهِ تَخْتَلِفُونَ) بتبيين الرشد من الغي وتمييز المحق من المبطل.
(وَهُوَ الَّذِي
الصفحه ٧١ :
المؤمنين كنفس واحدة. جمع في التوصية بين حفظ النفس والمال الذي هو شقيقها من حيث
إنه سبب قوامها استبقاء لهم
الصفحه ١٧٨ : فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ) وندعهم متحيرين لا نهديهم هداية المؤمنين. وقرئ. «ويقلّب» و
«يذرهم» على
الصفحه ٢٥ : والتعمد فيه.
(ما كانَ لِبَشَرٍ
أَنْ يُؤْتِيَهُ اللهُ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ
الصفحه ١١ : في الخطاب ، أو لأن
الكلام وقع فيه إذ روي (أنه عليهالسلام لما خط الخندق وقطع لكل عشرة أربعين ذراعا
الصفحه ١٤٦ :
تسألوا عنها في
زمان الوحي تظهر لكم ، وهما كمقدمتين تنتجان ما يمنع السؤال وهو أنه مما يغمهم
والعاقل
الصفحه ٨٠ :
عثمان بن طلحة بن
عبد الدار لما أغلق باب الكعبة ، وأبى أن يدفع المفتاح ليدخل فيها رسول الله وقال
الصفحه ١٤٢ : . وقيل ثوب جامع قميص أو رداء أو إزار. وقرئ بضم الكاف وهو لغة كقدوة في
قدوة وكأسوتهم بمعنى أو كمثل ما
الصفحه ١٤١ : ». (إِطْعامُ عَشَرَةِ
مَساكِينَ مِنْ أَوْسَطِ ما تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ) من أقصده في النوع أو القدر ، وهو مد
الصفحه ١١٨ :
المشركين وهذه في
اليهود ، أو لمزيد الاهتمام بالعدل والمبالغة في إطفاء ثائرة الغيظ.
(وَعَدَ اللهُ