الصفحه ٨٥ : ) استزادة في مدة الكف عن القتال حذرا عن الموت ، ويحتمل
أنهم ما تفوهوا به ولكن قالوا في أنفسهم فحكى الله
الصفحه ١٢١ : ما كتمتم وحذف لتقدم ذكره
ويجوز أن لا يقدر مفعول على معنى يبذل لكم البيان والجملة في موضع الحال أي جا
الصفحه ١٨٤ : لآلهتهم. وفي قوله (مِمَّا ذَرَأَ) تنبيه على فرط جهالتهم فإنهم أشركوا الخالق في خلقه جمادا
لا يقدر على شي
الصفحه ١٨٧ :
التامة وقوله : (أَوْ دَماً مَسْفُوحاً) عطف على أن مع ما في حيزه أي : إلا وجود ميتة أو دما
مسفوحا
الصفحه ١٨٩ : وُسْعَها) إلا ما يسعها ولا يعسر عليها ، وذكره عقيب الأمر معناه أن
إيفاء الحق عسر عليكم فعليكم بما في وسعكم
الصفحه ٥٩ : (حُوباً) وحابا كقال قولا وقالا.
(وَإِنْ خِفْتُمْ
أَلاَّ تُقْسِطُوا فِي الْيَتامى فَانْكِحُوا ما طابَ
الصفحه ٧٣ : لِلْغَيْبِ) لمواجب الغيب أي يحفظن في غيبة الأزواج ما يجب حفظه في
النفس والمال ، وعنه عليه الصلاة والسلام
الصفحه ٩٤ : . (وَلْيَأْخُذُوا حِذْرَهُمْ
وَأَسْلِحَتَهُمْ) جعل الحذر آلة يتحصن بها المغازي فجمع بينه وبين الأسلحة
في وجوب الأخذ
الصفحه ١٤٧ :
الْوَصِيَّةِ اثْنانِ ذَوا عَدْلٍ مِنْكُمْ أَوْ آخَرانِ مِنْ غَيْرِكُمْ إِنْ
أَنْتُمْ ضَرَبْتُمْ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ١٦٧ : الحفيظ.
(لِكُلِّ نَبَإٍ
مُسْتَقَرٌّ وَسَوْفَ تَعْلَمُونَ (٦٧) وَإِذا رَأَيْتَ
الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي
الصفحه ١٣ : فَاتَّبِعُونِي) المحبة ميل النفس إلى الشيء لكمال أدركته فيه ، بحيث يحملها
على ما يقربها إليه ، والعبد إذا علم أن
الصفحه ٢٠ :
(فَأَمَّا الَّذِينَ
كَفَرُوا فَأُعَذِّبُهُمْ عَذاباً شَدِيداً فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ وَما
الصفحه ٧٠ :
الْعَنَتَ مِنْكُمْ) لمن خاف الوقوع في الزنى ، وهو في الأصل انكسار العظم بعد
الجبر ، مستعار لكل مشقة وضرر ولا
الصفحه ٨٧ : على الندور.
(فَقاتِلْ فِي سَبِيلِ
اللهِ لا تُكَلَّفُ إِلاَّ نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى
الصفحه ٩٧ : ) يخالفه ، من الشق فإن كلا من المتخالفين في شق غير شق
الآخر. (مِنْ بَعْدِ ما
تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدى) ظهر له