الصفحه ١٩٤ : وأن اليهود كذبوا في دعواهم التخصيص........ ٥٢
بيان أن الاستدلال على
وجود الباري طريقة تغير العالم
الصفحه ١٩٥ : إقامة الحق......................................... ١٠٢
بيان السبب في تغليظ
عذاب المنافق وبيان النفاق
الصفحه ٣٣ :
(وَلِلَّهِ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَإِلَى اللهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ) فيجازي كلا بما
الصفحه ٤٩ :
الروحاء ندموا
وهموا بالرجوع ، فبلغ ذلك رسول الله صلىاللهعليهوسلم فندب أصحابه للخروج في طلبه
الصفحه ٧٧ :
بِأَلْسِنَتِهِمْ
وَطَعْناً فِي الدِّينِ وَلَوْ أَنَّهُمْ قالُوا سَمِعْنا وَأَطَعْنا وَاسْمَعْ
الصفحه ٧٨ : على معنى إن
الله لا يغفر الشرك لمن يشاء. وهو من لم يتب ويغفر ما دونه لمن يشاء وهو من تاب.
وفيه تقييد
الصفحه ٩٦ : . (يَجِدِ اللهَ
غَفُوراً) لذنوبه (رَحِيماً) متفضلا عليه ، وفيه حث لطعمة وقومه على التوبة والاستغفار
الصفحه ٩٩ : ، والمقصود من الآية معارضة المواعيد
الشيطانية الكاذبة لقرنائه بوعد الله الصادق لأوليائه ، والمبالغة في توكيده
الصفحه ١١٠ : الكتاب عليه ، أو بعلمه
الذي يحتاج إليه الناس في معاشهم ومعادهم ، فالجار والمجرور على الأولين حال من
الصفحه ١٧٢ : ما أمر بالاقتداء بهم فيه. (إِنْ هُوَ) أي التبليغ أو القرآن أو الغرض. (إِلَّا ذِكْرى لِلْعالَمِينَ
الصفحه ٧٢ : المراد نصيب الميراث وتفضيل
الورثة بعضهم على بعض فيه ، وجعل ما قسم لكل منهم على حسب ما عرف من حاله الموجبة
الصفحه ٩٨ :
وتعالى أولا على أن الشرك ضلال في الغاية على سبيل التعليل ، بأن ما يشركون به
ينفعل ولا يفعل فعلا اختياريا
الصفحه ١٢٠ :
كَثِيراً
مِمَّا كُنْتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتابِ) كنت محمد صلىاللهعليهوسلم وآية الرجم في
الصفحه ١٦٠ : صلىاللهعليهوسلم ، وفيه دليل على أن قوله : (لا يُكَذِّبُونَكَ) ، ليس لنفي تكذيبه مطلقا. (فَصَبَرُوا عَلى ما
الصفحه ٦٣ : ، لا ثلث المال كما قاله ابن عباس ، فإنه يفضي إلى تفضيل الأنثى على
الذكر المساوي لها في الجهة والقرب وهو