الصفحه ٨٢ :
(فَلا وَرَبِّكَ) أي فوربك ، ولا مزيدة لتأكيد القسم لا لتظاهر لا في قوله :
(لا يُؤْمِنُونَ) لأنها
الصفحه ٨٦ : نَفْسِكَ) لأنها السبب فيها لاستجلابها بالمعاصي ، وهو لا ينافي قوله
سبحانه وتعالى : (قُلْ كُلٌّ مِنْ
عِنْدِ
الصفحه ١٢٩ : يَدَيْهِ مِنَ
التَّوْراةِ وَآتَيْناهُ الْإِنْجِيلَ فِيهِ هُدىً وَنُورٌ وَمُصَدِّقاً لِما
بَيْنَ يَدَيْهِ
الصفحه ١٤٥ : وَالْقَلائِدَ ذلِكَ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللهَ يَعْلَمُ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَأَنَّ اللهَ
الصفحه ١٠ : بها بالآيات
والحجج. (بَغْياً بَيْنَهُمْ) حسدا بينهم وطلبا للرئاسة ، لا لشبهة وخفاء في الأمر. (وَمَنْ
الصفحه ١٧ : معرفة الوقائع المشاهدة والسماع وعدم السماع معلوم لا شبهة فيه عندهم
فبقي أن يكون الإتهام باحتمال العيان
الصفحه ١٢٣ : يحملونه ، والأكثر على أن موسى وهارون كانا معهم في التيه إلا أنه كان ذلك
روحا لهما وزيادة في درجتهما
الصفحه ١١١ :
لَكُمْ
إِنَّمَا اللهُ إِلهٌ واحِدٌ سُبْحانَهُ أَنْ يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَهُ ما فِي
السَّماواتِ
الصفحه ١٣٠ :
ووعيد للمبادرين
والمقصرين. (فَيُنَبِّئُكُمْ بِما
كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ) بالجزاء الفاصل بين
الصفحه ١٤٣ :
والإيمان بينه وبين نفسه وبينه وبين الناس وبينه وبين الله تعالى ، ولذلك بدل
الإيمان بالإحسان في الكرة
الصفحه ١٨٨ :
فتظهروه لنا. (إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَ) ما تتبعون في ذلك إلا الظن. (وَإِنْ أَنْتُمْ
إِلَّا
الصفحه ٢٧ :
يقتضي أن لا تقبل
توبة المرتد ، (وَشَهِدُوا) عطف على ما في (إِيمانِهِمْ) من معنى الفعل ونظيره فأصدق
الصفحه ٦٥ : ممن قذفهن أربعة من رجال المؤمنين تشهد عليهن. (فَإِنْ شَهِدُوا فَأَمْسِكُوهُنَّ فِي
الْبُيُوتِ
الصفحه ٧٦ :
قوله (وَأَنْتُمْ سُكارى) إذ الجملة في موضع
النصب على الحال ، والجنب الذي أصابته الجنابة ، يستوي
الصفحه ١٧٧ :
أي درس محمد صلىاللهعليهوسلم ودراسات أي قديمات أو ذوات درس كقوله تعالى : (فِي عِيشَةٍ راضِيَةٍ