الصفحه ١٠٨ : المنزل» (٣).
وعن عمرو بن شعيب (٤) عن أبيه ، عن جدّه ـ رضي الله عنه ـ عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٣١ : السنن
حديث رقم (٢٠٧). وأحمد في المسند (٤ / ٣٦١ ، ٣٦٢) ـ وابن أبي شيبة (٣ / ١٠٩) وابن
خزيمة في ـ
الصفحه ٢٨٢ : ، أو الاعتقادات ، وهو قول واصل بن عطاء (١) ، وأبي الهذيل (٢) ، والقاضي عبد الجبار بن أحمد
الصفحه ٤١ : مكة ، لأنهم أصحاب ابن عباس ، كمجاهد وعطاء ابن أبي رباح ،
وعكرمة مولى ابن عباس ، وغيرهم من أصحاب ابن
الصفحه ١٦٩ : إليك (٣٥) حديث رقم ١٩٥٥ وقال هذا حديث حسن صحيح ـ وأحمد في
المسند (٣ / ٣٢) من رواية أبي سعيد الخدري
الصفحه ٥٧٧ : » ، وإن صرح بفعله مسند إليه تعالى. وقدم «التواب» على «الرحيم»
لمناسبة (فَتابَ عَلَيْهِ) ، ولأنه مناسب لختم
الصفحه ٨٦ : (٢).
__________________
(١) عطاء بن أبي رباح
القرشي ، مولاهم أبو محمد الجندي اليماني ، نزيل مكة وأحد الفقهاء والأئمة ، عن
عثمان
الصفحه ١٤٩ : إلى «دانية» فتوفي بها سنة ٤٥٨ ه ، كان ضريرا (وكذلك
أبوه) ، واشتغل بنظم الشعر مدة ، وانقطع للأمير أبي
الصفحه ١٨٩ :
__________________
(١) قرأ بها : أبو
هريرة ، وعاصم الجحدري ، ورواها الجعفي وعبد الوارث عن أبي عمرو ، وهي لغة بكر بن
وائل
الصفحه ١٥٢ : (٢ / ٣٧ ، ٣٩ ، ٣٧٥) والحميدي في المسند (٩٧٣) ـ وذكره
ابن عبد البر في التمهيد ٢ / ٢٣٠ والمنذري في الترغيب
الصفحه ٥٨ : أستاذها ابن عباس ، والمدينة أستاذها أبي بن كعب ، والعراق أستاذه
ابن مسعود ... وهكذا.
* دخول أهل الكتاب
الصفحه ٢٣٧ : الأمّة مجمعة على أن
قراءة الفاتحة أولى من قراءة غيرها.
وسلم أبو حنيفة أن
الصلاة بدون قراءة الفاتحة خداج
الصفحه ٢٤٦ : تعالى : (صِراطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ) [الفاتحة : ٧] إلى
آخرها آية تامة منها.
وأما أبو حنيفة
الصفحه ٥٢٢ : ]
٣٧٣ ـ أبني حنيفة أحكموا سفهاءكم
إنّي أخاف عليكم
أن أغضبا (١)
وقدم «العليم
الصفحه ١١٧ : أبي عمر
الزاهد ، وله كتاب «غريب الحديث» ألفه على مسند أحمد بن حنبل. مات أبو عمر في ذي
القعدة سنة خمس