الصفحه ٢٣ : )
ويقال للكليات
إنها لا تكون ولا تفسد على وجهين : فنعنى بأحد الوجهين أن الكلى لا يكون ولا يفسد
أى أنه لا
الصفحه ١٠١ : بينها (٥) استحالات فى الكيف والكم ، فيكون المنى لا يزال يستحيل
يسيرا يسيرا ، وهو بعد منى ، إلى أن تنخلع
الصفحه ٢٣٣ : هذرا ، أى إذا قال إن (١٩) ما لا يجوز إيجاده ، لا يجوز إيجاده ، فإن قوله قول هذر (٢٠) لا كقول من يقول
الصفحه ١١٦ :
يكون متحركا. وذلك
لأن ما يجعلونه مكانه (١) يتبدل عليه ، فإن كان ساكنا فسكونه فى أى مكان ، إذ من
الصفحه ٢١٠ :
الذي يقال لا على
جهة السلب ، فقد يقال لمقابلة التناهى بالحقيقة ، وهو أن يكون الشيء من شأن طبيعته
الصفحه ٢١٦ : أمثال هذه
المواضع أيها اتفق للجسم الحصول فيه من بين جملة الموضع (٨) الكلى له وقف بطبعه ، ولم يهرب كمال
الصفحه ١١٨ : من ظن أن المكان هيولى
او صورة أو أى (٧)
سطح ملاق كان أو
بعدا (٨)
أما بيان فساد قول
من يرى أن
الصفحه ٣١ : (٢٠) يصدر عنه التحريك فى غيره وهو الجسم المتحرك. ومعنى قولنا
: أول ، أى قريب لا واسطة بينه وبين
الصفحه ٩٥ : زيادة لا يثبت مبلغها ، بل يكون فى كل آن مبلغ
آخر ، فتكون هذه الزيادة المتصلة هى الحركة إلى (٥) السواد
الصفحه ٢٤١ : أى قدر شئنا. فيكون من الممكن أن
يحصل فيل فى قدر البعوضة.
ولهم أن يقولوا :
ولا يلزم من مقابل هذا أن
الصفحه ١٨٤ : بالتوهم
والفرض. وأما الذين يقولون : إن الأجسام تنتهى إلى أجزاء لا تتجزأ ، فمنهم من يجعل
تلك الأجزاء أجساما
الصفحه ١١٧ : جسم فليس بموجود. ثم ظنهم (١) الأول فى أمر (٢) الأجسام الموجودة ، هو أن تكون (٣) محسوسة بالبصر ، وما لا
الصفحه ٢٠٢ : تقع فى الجسم. ولا يسلم أن الكل يقع البتة لأنه
يحتاج أول شيء إلى أن يكون الذين يوقعون القسمة لا نهاية
الصفحه ٢٣٨ : موجود بالفعل البتة ، فإنه لا يكون لمثل هذا
الكل من حيث هو كل وجود البتة. وقد يلزم هؤلاء الذين يمنعون (١٦
الصفحه ٢٨١ :
؛ الذين هما ط ؛ واللذين م
(٩) ليس : لا ط (١٠)
فى : ساقطة من ط.
(١١) إلى (الثانية) :
لها ط. (١٢) حركة