الصفحه ٩٣ : أشياء (٦) كثيرة لا بتواطؤ ولا باشتراك بحت ، بل بالتشكيك لكن
الأصناف المدخلة تحت لفظة الوجود والعرض
الصفحه ٢٢٢ : ، فإذا
عرض له أن لا يتناهى عروضا أوليا بإيجاب (١٦) الحركة ذلك (١٧) وايجاده الزمان على ذلك ، عرض بوساطته
الصفحه ٣٠٧ : ، والأخرى هذا العارض ،
وذلك لأن تلك الصورة لا تقتضى الحركة والإحراق اقتضاء أوليا ، بل بوساطة عارض ،
وهو الذي
الصفحه ١٥٧ : لا يوجد مع المتأخر منها كما يوجد المتقدم والمتأخر
فى المسافة معا ولا يجوز أن يصير ما هو مطابق المتقدم
الصفحه ١٣٨ : على نهايته (٢١) انطباقا أوليا. وقولنا إن المكان مساو للمتمكن قول مجازى (٢٢) ، أريد به كون المكان
الصفحه ٢٧٠ : ، وذلك لأنه إما أن لا تكون (٨) تلك الأعراض تلحقها لحوقا أوليا مثل كتابة تجتمع مع موسيقى ، وإما أن
الصفحه ١٣٩ : يكن ما قيل (٢) من مطابقة (٣) المكان ومساواته للمتمكن واجبا تسليمه ولا أوليا بينا (٤) بنفسه لا يحتاج
الصفحه ١٠٣ : الأشد والأضعف (٤) كان الأسخن يقبل الأشد والأضعف ، فيكون موضوع الإضافة يقبل
ويلزمه (٥) ذلك قبولا أوليا
الصفحه ١٢٣ : (٥) القائلون بالخلاء فأول ما يجب علينا هو أن نعرفهم أن
الخلاء ليس لا شيء (٦) مطلقا كما يظن ويتوهم (٧) قوم كثير
الصفحه ٣١٠ :
وحال القواسر حال
هذه الأعراض ، لأن القواسر لا تقوم ماهيته ، ولا تلزم ما يقوم ماهيته. فإن القاسر
هو
الصفحه ٢٥٧ : إلى الأفق ، ثم إذا تميزت (٦) هذه الحدود ، لزم
فى القطبين أن يعرض لهما (٧) تميز ما لا لأمر يتعلق
الصفحه ١٤٤ : (١٤) كل جسم فى مكان ، فليس ذلك حجة ، فإن نسبة هذا الرأى إلى
الجمهور والذين (١٥) هم العامة من حيث لا
الصفحه ١٥٢ : سائر
الحركات ، ومنهم من جعل عودة الفلك زمانا أى دورة واحدة ، ومنهم من جعل نفس الفلك
زمانا. فأما الذين
الصفحه ١٥٠ : وجوه «معا»
لا يمنع أن يكون بعضها (٣) قبل وبعضها بعد أى بعضها يكون موجودا وبعضها معدوما (٤). فبقى أن
الصفحه ١٨٦ : نقط. وأما الذين جعلوا هذا الجزء المنتهى إليه جسما وهم شيعة
ديمقراطيس فقالوا : إن الجسم لا يخلوا إما أن