الصفحه ١٣٤ :
وهذا لا يمكن (١) إلا أن لا تكون (٢) الحركة (٣) في الخلاء الصرف. هذا (٤) إذا كان سبب الحركة قوة
الصفحه ١٧١ :
والأيام كالاثنين
والثلاثة والأربعة والعشرة فى العدد ، والحركة فى الزمان كالعشرة الأعراض فى
العشرية
الصفحه ٢٦٨ :
وكذلك إذا اتفق ما
فيه واختلف ما منه وما إليه مثل الصاعد والهابط ، فيجب أنه إذا اختلف شيء من هذه
فى
الصفحه ٨٢ :
لا دفعة بل
متدرجا. وهذا ليس يتأتى إلا فى مقولات معدودة مثلا كالكيف ، فإن ذا الكيف بالقوة
يجوز أن
الصفحه ٨٥ : (١) ، فتلك الحالة الممتدة هى فى زمان ، وهذه الحالة فوجودها على سبيل وجود الأمور
فى الماضى وتباينها بوجه آخر
الصفحه ٢٦٩ :
فإنه (١) أيضا اختلاف فى أمور خارجة عن ماهية الحركة وإن كان لازما (٢). فهذه (٣) هى الشكوك التي يظن
الصفحه ٣٣٢ :
المسافة فى نصف
ذلك الزمان. وأما المحقق فغيره (١) اعتبر ذلك فيما يورده. أما فى المحرك الطبيعى
الصفحه ٩٩ :
موضوع الصورة
الجوهرية لا يقوم بالفعل إلا بقبول الصورة كما علمت (١) ، وهى في نفسها (٢) لا توجد
الصفحه ١٠٢ : التي فيها الحركة (٢) أو لذاته. نعم الأشكال يشبه أن لا يكون حكمها حكم سائر
الكيفيات فى وقوع الاستحالة
الصفحه ١٢٧ :
ونقول : إنه لا
يجوز أن يكون فى الخلاء حركة ولا سكون ، وكل مكان ففيه حركة وسكون ، فالخلأ ليس
بمكان
الصفحه ١٥٧ :
من المسافة ،
والمتأخر ما يكون (١) منها فى المتأخر من المسافة. لكنه يتبع ذلك أن المتقدم (٢) للحركة
الصفحه ٢١٢ :
[الفصل الثامن]
ح ـ فصل (١)
فى انه لا يمكن أن يكون جسم او مقدار أو عدد ذو ترتيب
غير متناه
الصفحه ١١٧ :
الجسم وأول شيء
خيل اعتقاد الخلاء هو الهواء ، وذلك لأن الظن العامى الأول هو أن ما ليس بجسم ولا
فى
الصفحه ١٣٣ :
إلى آخر الأجزاء ،
وكان هذا المرمى المقذوف موضوعا فى ذلك المتوسط ، فيلزمه (١) أن يتحرك فى ضمان تلك
الصفحه ٢٦٣ :
ووحدة الزمان هى
اتصاله ، فكل (١) حركة بهذه الصفة فهى واحدة بالشخص ، وتكون (٢) لا محالة فى متحرك