الصفحه ٨٤ : هذا المتصل المعقول قد بطل من حيث الوجود ، فكيف يكون له حصول
حقيقى فى الوجود ، بل هذا (٣) الأمر
الصفحه ١٢٤ : كم وإما جوهر ذو كم. والعرض لا يكون ذو كم إلا لوجوده (٢) فى جوهر ذى كم. فيلزم أن يكون الخلاء ذاتا
الصفحه ١٦٧ : (٣) السبيل ، بل على سبيل التحصيل ، لم يكن إلا فى التوهم.
فإذن المقدمة المستعملة فى أن الزمان لا وجود له ثابتا
الصفحه ٣١٧ :
فى الجسم. فليس
يصح أن يتحرك الجسم عن ذلك ، إلا وفيه ميل متقدم ، فإن الكلام في التحريك (١) المبتدأ
الصفحه ٢٢٧ :
فى آن وسائر القوى
تفعل فى زمان ، فلنضع القوة غير (١) المتناهية على أن يكون فعلها لا سرعة فيه
الصفحه ١٥٠ : (٢) بالعموم. وليس كلامنا فى ذلك ، فإذا كانت الحركات معا كانت
أزمنتنا لا محالة معا ، ولا يخلو إما أن تكون
الصفحه ١٦١ : بالقوة ، أعنى به (٢) القوة (٣) القريبة من الفعل ، وهو أن الزمان يتهيأ أن يفرض فيه الآن
دائما إما بفرض
الصفحه ١٦٣ :
فى آن ، وهو الشيء
الذي تتشابه حاله فى أى آن أخذت فى زمان وجوده ، ولا يحتاج فى آن يكون إلى أن
يطابق
الصفحه ٢٢٤ : عن جزء من الآخر ، فإذا فعل جزء من غير (٣) المتناهى فى المتناهى أو فى جزء منه فى زمان ، فتكون نسبة ذلك
الصفحه ١١٠ :
فى الحد وإن غيرنا
تغييرا (١) آخر ، لم يكن له مفهوم صادق أصلا ، وإن أردنا أن تأتى
بمقابل الكمال كان
الصفحه ١٣١ :
الزمان نسبة (١) لا محالة إلى زمان الحركة فى ملاء مقاوم ، ويكون مثل زمان
مقاومة (٢) لو كانت
الصفحه ١٠٤ :
إلى القعود يكون
قليلا قليلا ، حتى يوافى النهاية التي هى القعود. كالحال فى الانتقال من السفل إلى
الصفحه ١٦٢ :
كذلك وهو الذي
يكون وجوده أو عدمه فى آن. لكن هذا الوجه يباين ذلك (١) الوجه الأول ، لأن (٢) الوجه
الصفحه ١٢٢ : . فإن كان البعد
لا يمتنع عن مداخلة بعد آخر فى نفسه ، والهيولى مستعدة لأن يلقاها البعد ، وليس فى
طباعها
الصفحه ١٣٠ : .
فليس إذن فى الخلاء سكون طبيعى ، إذ ليس فى الخلاء موضع هو أولى بالسكون فيه
بالطبع من موضع. وأيضا فإنا