الصفحه ٣٠٩ :
الشيء قد يمكن أن
يعقل (١). ولا تعرض له (٢) الأسباب التي
لوجوده منها بد ، إلا ما كان منها لازما
الصفحه ١٠ :
والحيوان أيضا
معنى (١) عام وأخص (٢) من الجسم ، وله بما هو حيوان أن يتشخص ، فيكون هذا الحيوان
الصفحه ١٧ :
متغيرا هو (١) غير كونه مستكملا. والمفهوم من كونه حادثا وكائنا هو غير
المفهوم من كليهما جميعا. فإن
الصفحه ١٧٢ :
والمعية التي لها
من هذه الجهة هو معنى فوق الدهر ، ويشبه أن يكون (١) أحق ما سمى (٢) به السرمد ، وكل
الصفحه ٢٠١ : نهاية حتى يركب منها (٢).
وأما (٣) حديث المماسة وزوالها فقد مضى أصل فى باب الزمان ، إذا تذكرته كان
الصفحه ٢١١ : متناهية ، فبعض يجعلها جسما من الأجسام البسيطة نارا أو هواء أو ماء (١) ، وبعض (٢) (٣) يجعلها جسما متوسطا
الصفحه ١٣٥ : لا يحرك شيء شيئا ، وبعد الآن لا يكون ملاقيا فيه (٣) ، بل عسى أن يعطيه قوة من شأن تلك القوة أن تبقى
الصفحه ١٨٤ :
المبطلون من الحجج
فنقول : قد اختلف
الناس فى أمر هذه الأجسام المحسوسة ، فمنهم من جعل لها تأليفا من أجزا
الصفحه ١٨٧ :
النقط ، فإنه إن
كان انتقاضه إلى لا شيء ، فتألفه (١) من لا شيء وهذا
محال ، وإن كان انتقاضه إلى
الصفحه ١٩٠ : (٣) كانت هذه الأجزاء التي لم تتجزأ لا تجتمع اجتماعا يتألف به
(٤) منها جسم فالجسم (٥) إذن غير منتقص
إليها
الصفحه ٢٣٢ :
عنه أن تتذكر ما
اشترطناه من حديث (١) اعتبار هذا على حسب قضية شرطية متصلة تقديرية (٢) ، لا بحسب
الصفحه ١٩ : أى عن
الخشب ويقال كان عن اللاسرير ، وفي كثير من المواضع يصح أن يقال إنه كان عن
الهيولى ، وفي كثير
الصفحه ٥٤ :
القريبة من الشيء
هى الهيولى والصورة ، ولا واسطة بينهما وبين الشيء ، بل هما علتاه (١) ، على أنهما
الصفحه ١٦٤ :
طرف له غير منقسم
انقسامه ، فيكون معه دائما من الزمان الآن ، ومن القطع الشيء الذي بينا أنه
بالحقيقة
الصفحه ١٩١ :
من خط ح ط وهو
القطر لا يخلو إما أن تكون هذه الأجزاء يماس بعضها بعضا (١) على سمت بين جزء آ وجز