الصفحه ٧٠ : الأرض ولا حصول هذه الحبة من البر فى هذه البقعة من الأرض ، ولا حصول هذه
النطفة فى هذه الرحم أمرا دائما
الصفحه ١٤٥ : ترتيبا فى أبعاد مرتبة (٤) ، بل ربما طلب ترتيبا فى الوضع فقط من غير حاجة أن يكون كل
وضع فى بعد ، بل على أن
الصفحه ٣٣ : ط ؛ ساقطة من سا
(٦) حسب : حب ط (٧)
فقد : ساقطة من ب.
(٨) لا ترسم : لا
ترتسم سا ، م.
(٩) بايراد
الصفحه ٢٥٢ :
يستحق بطبعه أن
يكون التوجه إليه وإلى القرب منه ، وبعضه الآخر ليس كذلك ، وهو فى نفسه سطح واحد
الصفحه ٢٥٥ :
إنه ليس شرط (١) القرب من المحيط أن يكون قريبا من كله ، بل من شيء (٢) منه ، وإن كان غاية البعد من
الصفحه ١٤٦ :
وحجما أكبر ، وأن
يكون من ذلك ما هو طبيعى ومنه ما هو قسرى (١). فكما أنه يجوز أن يسخن ويبرد ويكون
الصفحه ٢١٠ :
الذي يقال لا على
جهة السلب ، فقد يقال لمقابلة التناهى بالحقيقة ، وهو أن يكون الشيء من شأن طبيعته
الصفحه ١٥٧ :
من المسافة ،
والمتأخر ما يكون (١) منها فى المتأخر من المسافة. لكنه يتبع ذلك أن المتقدم (٢) للحركة
الصفحه ١٢ :
قبل العلة فسلك
المعلول إلى العلة. وقد يعرف المعلول من (١) قبل العلة تارة من طريق الاستدلال ، وتارة
الصفحه ٢٢ :
بالإبداع ، فإذا
كان كذلك لم يكن لها (١) هيولى مشتركة على النحو الأول (٢) من النحوين المذكورين
الصفحه ١٣٨ : (١) ، لم يكن السطح المقعر من المحيط به (٢) وحده مكانه ، بل جملة السطوح التي تلاقى جميع جهاته فيشبه
أن تكون
الصفحه ٢١٨ :
ما لا نهاية ، من
حيث هو لا نهاية ، يجب (١) أن يكون كل جزء فى طبع الكل ، وأن يكون الجزء المحاط
الصفحه ٢٢٩ :
لا يلزم أن تكون
العدة (١) المعدومة التي فى المستقبل إذا كانت أنقص ، من عدة أخرى أن
تكون متناهية
الصفحه ٢٣ : ، وسيظهر
لك الحق من الأمرين في موضعه ، ولو كان للأجسام مبدأ صورى بهذا الصفة أو لطائفة (٣) من الأجسام أو
الصفحه ٢١٣ :
جميع الجهات فلأنه
(١) لا يخلو عنه مكان حتى يستبدله (٢) ، وأما إن كان غير متناه من (٣) جهة دون جهة