الصفحه ٤٢ :
المعية الواقعة في جواب النهي.
ج ـ أو يراد النهي عن الأول فقط ،
وإباحة الثاني ، فيرفع الثاني بالتجرّد من
الصفحه ١٣ :
الجاهلية تنطق بالسليقة ، وتصوغ ألفاظها بموجب «قانون» تراعيه من أنفسها ،
ويتناوله الآخر عن الأوّل ، والصغير
الصفحه ٢٢ : ثلاثة
أنواع : مظهر ، ومضمر ، ومبهم.
فالمظهر ، هو :
ما يدلّ على معناه من غير حاجة إلى قرينة كسعد وسعاد
الصفحه ٣١ :
الباب الأول : في الإعراب والبناء
(وفيه مباحث)
المبحث الأول : في الإعراب (١)
الإعراب هو
الصفحه ٤٨ : المؤنّث
السّالم والملحق به ، نحو : من حميد الخصال الصّدق في المعاملات.
ـ وأمّا الياء ، فتكون علامة
الصفحه ٦٩ : الفرد دون ذاك. فإن الأول يصحّ إطلاقه على كل
ذكر بالغ من بني آدم ، والثاني يصحّ إطلاقه على كل أنثى بالغة
الصفحه ٨ :
الأزهر». حتى إن «سعد زغلول باشا» أثنى على كتابه «جواهر الأدب» مقدرا
مكانته العلمية.
نستدلّ من
الصفحه ٩٥ : عشر
رجلا.
٢ ـ وإن كان
مضافا ، عرّف عجزه ، مثل : اختبار ثلاثة الأشهر الأولى.
٣ ـ وإن كان
معطوفا
الصفحه ٦٥ : ذكرها ، نحو : صدق هذا ، وصدّق
ذاك ، وثق بذلك.
فمحلّ «ذا»
الرّفع في الأوّل ، والنّصب في الثاني ، والجرّ
الصفحه ٥١ : بجمع
المؤنّث السالم في إعرابه (أولات ، وبنات) وما سمّي به منه ، كبركات وعرفات
وأذرعات ، وفيه ثلاثة
الصفحه ٨٥ : ستة ألفاظ :
ـ الأول : (أن) : وتوصل بالفعل المتصرّف ماضيا ،
غير عاملة فيه النصب ، نحو : عجبت من أن
الصفحه ١٣٠ : الدنيا إلا
صور تمرّ وما مرّ منها لا يعود.
المبحث الثامن : في الأحرف المشبّهة بالأفعال (إنّ وأخواتها
الصفحه ١٤٥ :
وتنقسم أفعال
القلوب المتعدّية إلى مفعولين باعتبار معناها إلى أربعة أقسام :
الأوّل : ما
يفيد
الصفحه ١٧٢ :
يمنع العطف من جهة (المعنى) ، نحو : مشى التّلميذ والطّريق (٢).
ب ـ إذا وجد ما
يمنع العطف من جهة
الصفحه ٢١١ :
الباب السابع : في مجرورات الأسماء
تجرّ الأسماء
المتقدّمة في موضعين.
الأول : إذا
سبقت بإحدى