الصفحه ١١١ : .
__________________
بكاتبيّة سليم لخليل
، وإن وقع من الأول فيجب إبراز الضمير مطلقا لأنه جرى على غير من هو له ، نحو :
صفيّة سعد
الصفحه ١٥٧ : ، والتّابع للمنصوب : من نعت وعطف وتوكيد وبدل.
في هذا الباب مباحث
المبحث الأول : في المفعول به
المفعول
الصفحه ١٥ : ذلك لغتنا
العربيّة فهي أصوات محتوية على بعض الحروف الهجائية. وعددها تسعة وعشرون حرفا ، من
أوّل الهمزة
الصفحه ٢٨١ : ، وعطشان ، وهو نوعان :
نوع : يمنع
بعلّة واحدة ، ونوع يمنع بعلّتين.
فالنّوع الأول
الّذي يمنع من الصّرف
الصفحه ٢٦٥ :
فالمرتجلة : ما
وضعت من أوّل أمرها أسماء أفعال ، كهيهات.
والمنقولة : هي
ما استعملت أوّلا في غير
الصفحه ٤٠ : ، وإلى بناء عارض
الأسماء
المبنية نوعان :
النّوع الأوّل
: ما يبنى منها بناء لازما لا ينفكّ عنه في حال
الصفحه ٧٧ : من أوّل الأمر علما ، ولم يستعمل في شيء آخر قبل علميّته ، كعمر ، وسعاد.
ومنقول : وهو
ما نقل من شي
الصفحه ١٣٢ : : إن ما صبرت جميل أي إن صبرك جميل ، فلا تكفها
عن العمل بل تبقى ناصبة الاسم وهو الاسم الموصول في الأول
الصفحه ١٥٣ :
فإذا أعملت
العامل الأوّل في الاسم الظّاهر ، أعلمت الثّاني في ضميره ، مرفوعا كان أو غير
مرفوع ، نحو
الصفحه ٢١٩ :
المبحث الرابع : في ما يلزم الإضافة.
من الأسماء ما
يلزم الإضافة ، فلا ينفكّ عنها ، وهو على نوعين
الصفحه ١٤١ : بالله.
٣ ـ إعمال
الأولى وبناء ما يليها (١) ، وإلغاء الثّانية ورفع ما بعدها فتقول : لا حول ولا
قوة إلّا
الصفحه ٩٠ : الأول ـ سبق أن «من» للعاقل ،
ويجوز استعمالها لغير العاقل ، وذلك في ثلاث مسائل :
ـ الأولى : أن ينزل
الصفحه ١٠٢ :
ينوب عن الفاعل واحد من الأربعة الآتية
الأول :
المفعول به : وهو الأصل المقدّم على غيره في
الصفحه ١٧٠ :
الكلمة
إعرابها
ردا
مفعول
به أول منصوب بالفتحة الظاهرة
الصفحه ٢٢١ : متماثلان في اللّفظ والمعنى ، وأحدهما معطوف
على الآخر ، فيحذف الثّاني منهما استغناء عنه بالأول ، نحو : ما