الصفحه ٣٥٨ : وآخر ملايين الملايين من السنين الضوئية .. وقد عبّر
سبحانه عن هذه الأكوان السبعة بالسماوات السبع ، أما
الصفحه ٣٩١ : بالجوع والقحط لأنهم كذبوا محمدا (ص) فدعا
عليهم واستجاب الله لدعائه ، ودام فيهم القحط سبع سنين حتى أكلوا
الصفحه ٣٩٩ : كالسهام ، وأيضا سلقوه
بألسنة حداد كقولهم : هو مجنون .. وقد رد عليهم سبحانه في أول هذه السورة بقوله: (ما
الصفحه ٤٠٤ : والجزم ، ولو كانت
من باب الحلال والحرام لكان لظن الفقيه وجه وجيه إذا استند الى ظاهر الكتاب أو
السنة.
الصفحه ٤١٥ :
علمه مما ليس في
الكتاب عليك فرضه ولا في سنّة النبي (ص) والأئمة أثره فكل علمه الى الله سبحانه ،
فإن
الصفحه ٤٢٠ : بكسر العين كعدة ، وهي
العصبة والجماعة ، وأعربت بالياء والنون إلحاقا بجمع السلامة مثل سنين. والنصب كل
ما
الصفحه ٤٣٩ :
الى الخلائق من الجن والسن ، والمراد بالطريقة شريعة الحق والعدل ، وماء غدقا
كناية عن الرخاء والسعة في
الصفحه ٤٧٧ : الكرة الأرضية منذ ٥ آلاف مليون سنة .. (وَرَبُّكَ أَعْلَمُ
بِمَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) ـ ٥٥
الصفحه ٤٨٣ : بنصها :
«ذكر الواحدي من
أصحابنا ـ أي السنة ـ وصاحب الكشاف من المعتزلة : ان الحسن والحسين (ع) مرضا
الصفحه ٤٩٢ : الدنيا كما تشاءون ، فما هي إلا ايام قلائل ، ثم تزول المتعة كما
يزول السراب (إِنَّكُمْ
مُجْرِمُونَ) وسنّة
الصفحه ٥٠٠ : ثمانون سنة. والحميم الماء
الحار. والغسّاق القيح والصديد. وفاقا من وافق.
الإعراب :
أفواجا حال من
فاعل
الصفحه ٥٠٢ : الجارية التي استدار ثديها وبرز. وأترابا
على سن واحدة. ودهاقا مترعة طافحة. واللغو ما لا فائدة فيه ولا يعتدّ
الصفحه ٥٠٣ : وَأَعْناباً). خص سبحانه الأعناب بالذكر لأهميتها عند المخاطبين (وَكَواعِبَ أَتْراباً) حورا في سن واحدة ولم تتدل
الصفحه ٥٤٥ : ، وتقطعها الشمس في سنة بظاهر الرؤية وهي برج الحمل والثور
والجوزاء ، والسرطان والأسد والسنبلة والميزان
الصفحه ٥٧١ : أسرع الى عقر الناقة ، وهذا الأشقى يضرب المثل
بشقائه منذ آلاف السنين (فَقالَ لَهُمْ
رَسُولُ اللهِ ناقَةَ