الصفحه ٤٥٣ : هذا
الإنفاق يعود عليكم أضعافا مضاعفة. وقد تكرر هذا الأمر للمرة السابعة حتى الآن ،
وجاءت المرة الأولى
الصفحه ١٧٥ : جَنَّةُ الْمَأْوى). الضمير المستتر في رآه يعود إلى رسول الله (ص) ، والهاء
إلى جبريل ، والنزلة المرة من
الصفحه ١٠١ : العام القادم وهو السابع للهجرة دخل
المسلمون مكة معتمرين ، وطافوا بالبيت كما يشاءون ، وحلق من حلق ، وقصر
الصفحه ١٥١ :
الجزء السّابع والعشرون
الصفحه ٢٥٣ : ـ المجلد السابع الجزء
الخامس والعشرون من القرآن الكريم ص ٣٨ وهل تعتمد على الظاهر من كل آية وإطلاقها
اللغوي
الصفحه ١٧٤ : حقيقته تماما كما هو في علم
الله.
٢ ـ (ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوى). ذو مرة صفة لجبريل ، والمراد بالمرة بكسر
الصفحه ٣٧٤ : إتقان الصنع. والمراد بالفطور هنا الخلل والنقص. وكرّتين مرتين
والمراد بهما هنا أكثر من مرة ومرة بعد مرة
الصفحه ٤٣٥ : وعظمته.
ومكان العظمة في
هذه الآيات ان الجن سمعوا حكمة القرآن للمرة الأولى فوعوها واتعظوا بها .. ونحن
الصفحه ١٣٢ : ) تكررت قصته مع موسى وبني إسرائيل مرات ومرات. انظر ج ٣ ص
٣٧٠ الى ٣٨٦ (وَإِخْوانُ لُوطٍ). انظر ج ٣ ص ٣٥٢
الصفحه ١٧٢ : (٣) إِنْ
هُوَ إِلاَّ وَحْيٌ يُوحى (٤) عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوى (٥) ذُو مِرَّةٍ
فَاسْتَوى (٦) وَهُوَ
الصفحه ١٧٣ :
تجادلونه. والنزلة بفتح النون المرة من النزول. والمراد بسدرة المنتهى مكان
الانتهاء. وجنة المأوى هي جنة الخلد
الصفحه ١٧٦ :
والمعنى المحصل ان
رسول الله (ص) رأى جبريل مرتين كما خلقه الله : المرة الأولى هي المشار اليها
بقوله
الصفحه ١٨٦ :
لأن بعض أهل الجاهلية كانوا يعبدونها ، وقيل : انها أضخم من الشمس بعشرين مرة ،
وانها تبعد عن الشمس مقدار
الصفحه ٣٥٧ : تمييز.
المعنى :
تقدم مضمون هذه
الآيات مرات ومرات ، لذا نفسرها بإيجاز (وَكَأَيِّنْ مِنْ
قَرْيَةٍ
الصفحه ٣٧٥ : جيدا ، وعاود النظر مرات ومرات في خلق الكائنات فإنك لا
ترى ولن ترى إلا الحكمة والدقة والا النظام