الصفحه ٤٩٠ : ) تكررت هذه الآية عشر مرات تبعا لاختلاف معنى الآية التي
قبلها (أَلَمْ نَخْلُقْكُمْ
مِنْ ماءٍ مَهِينٍ
الصفحه ٥٠٢ : (٣٩) إِنَّا أَنْذَرْناكُمْ عَذاباً قَرِيباً يَوْمَ يَنْظُرُ الْمَرْءُ ما
قَدَّمَتْ يَداهُ وَيَقُولُ
الصفحه ٥٠٤ : الى الإنسان من الموت؟ (يَوْمَ يَنْظُرُ
الْمَرْءُ ما قَدَّمَتْ يَداهُ) في الحياة الدنيا خيرا كان أو شرا
الصفحه ٥٠٩ : » للذين كذبوا بالبعث ، والمعنى أيهما
أعظم : إعادة الإنسان كما بدأه أول مرة ام إنشاء هذه السماء وإتقانها
الصفحه ٥١٠ : الذي أوجده وأنشأه أول مرة يعجز عن إعادته وإنشائه
ثانية؟ : (وَهُوَ الَّذِي
يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ
الصفحه ٥١٧ : ، والمؤذن الثاني لرسول الله (ص) واستخلفه على المدينة يصلي في الناس أكثر
من مرة. وقيل : انه ولد أعمى وان اسمه
الصفحه ٥١٨ : (٣٢) فَإِذا جاءَتِ
الصَّاخَّةُ (٣٣) يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ (٣٤) وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ
(٣٥
الصفحه ٥٢٠ : ء وأنزله من السماء ،
وسبق أكثر من مرة ان الظواهر الكونية تسند اليه تعالى لأنه مصدر الوجود وسبب
الأسباب
الصفحه ٥٣٧ : بالمخلصين ، والفجرة بالمتقين. وفي
تفسير الرازي : مرّ الإمام علي (ع) ونفر من المسلمين بجماعة من المنافقين
الصفحه ٥٤٢ :
المعنى :
(فَلا أُقْسِمُ
بِالشَّفَقِ). سبق الكلام عن (فَلا أُقْسِمُ) أكثر من مرة. انظر تفسير
الصفحه ٥٦٧ : عنه وعن
أعماله وأهدافه. وفي الحديث : يسأل المرء غدا عن جسمه فيم أبلاه؟ وعن عمره فيم
أفناه؟ وعن ماله مم
الصفحه ٥٧٢ : تُصِيبَنَّ
الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً) ـ ٢٥ الأنفال. وتقدم الكلام عن ثمود ونبيهم صالح مرات ،
آخرها
الصفحه ٦٠٦ : واعماله ، لا بالنظر الى ذاته
وطبعه ، فقد أشرنا فيما سبق أكثر من مرة ان الله سبحانه وهب الإنسان العقل