الصفحه ٢٨٣ : يحتاج المرء ليشق طريقه في الحياة؟ أللعقل أم
الطاقة أم العلم؟ فقال : ثمة شيء أهم ، وهو معرفة الوقت
الصفحه ٣٣٨ : وَيَعْلَمُ ما تُسِرُّونَ وَما تُعْلِنُونَ وَاللهُ عَلِيمٌ بِذاتِ
الصُّدُورِ). المعنى واضح ، وتقدم مرات
الصفحه ٣٤٠ :
.. ولما قالوا في موقف آخر : من يحيى العظام وهي رميم ، قال لهم : يحييها الذي
أنشأها أول مرة وهو بكل خلق
الصفحه ٣٤٣ : أكثر من مرة : ان سبب النزول لا
يخصص دلالة العام ، وانما هو فرد من أفراده ، وعليه فكل زوجة لا تتعاون مع
الصفحه ٣٤٨ : امرأته وهي حائض ، فسأل
عمر الرسول (ص) عن ذلك؟. فقال له : مره فليراجعها ، ثم يتركها حتى تطهر ، ثم تحيض
الصفحه ٣٥٣ :
لتعملوا به مخلصين
، وتفوزوا بسعادة الدنيا والآخرة .. ومرة أخرى يواصل سبحانه الحث على التقوى ويقول
الصفحه ٣٦٣ : ء». وفيه
أيضا سؤال آخر حول تتوبا ، قال مسلم في الباب المذكور :
«سأل ابن عباس عمر
: من المرأتان من أزواج
الصفحه ٣٨٣ : ء والأجداد ، ولإنكار البعث بأن الذي يصير ترابا لن
يعود الى الحياة مرة ثانية ، وقد لقّن سبحانه نبيه الكريم حجة
الصفحه ٤٠٢ :
من سورة الأعراف ج ٣ ص ٣٧٠. وأيضا سبق الكلام عن لوط وقومه أكثر من مرة ، من ذلك
الآية ٠ ـ ٨٤ من سورة
الصفحه ٤٠٣ :
آباءكم المؤمنين
في سفينة نوح. وأيضا تقدم الكلام عن نوح وسفينته مرات ، منها في الآية ٩ ـ ٦٤ من
سورة
الصفحه ٤١٦ : مرة أخرى وتعاد. وهكذا الى ما لا نهاية : (لا يُقْضى عَلَيْهِمْ
فَيَمُوتُوا وَلا يُخَفَّفُ عَنْهُمْ مِنْ
الصفحه ٤٥٧ : مرة ان النهي يصح حتى ولو لم يكن المخاطب به عازما على فعل المنهيّ عنه ،
بالاضافة الى ان أوامر الله
الصفحه ٤٥٩ : الأصول ،
ولأن سبب النزول لا يخصص عموم الآية ولا يتصرف في دلالتها كما أشرنا أكثر من مرة.
ويومئ قوله
الصفحه ٤٦٦ : والخير فكلام فارغ.
(كَلَّا إِنَّهُ
تَذْكِرَةٌ) مرة ثانية يزجر سبحانه المكذبين ، ثم بيّن لهم ولغيرهم ان
الصفحه ٤٧٠ : الذي أتقنها أول مرة ، وجعل بصماتها
تختلف في كل فرد عن الآخر منذ أول انسان الى الإنسان الأخير ـ يهون