الصفحه ٢١٦ : : (مِنْ دُونِهِما
جَنَّتانِ) هما للذين أقل عملا وجهادا من أصحاب الجنتين الأوليين (مُدْهامَّتانِ) أي يميل
الصفحه ٢١٨ : ) ثُلَّةٌ مِنَ الْأَوَّلِينَ (١٣) وَقَلِيلٌ مِنَ
الْآخِرِينَ (١٤) عَلى سُرُرٍ مَوْضُونَةٍ (١٥) مُتَّكِئِينَ
الصفحه ٢٢٧ : والجزاء ، لأن الأول في عقيدتهم ممكن ، أما الثاني
فمستحيل .. فرد عليهم سبحانه بأن ابتداء الخلق وإعادته بعد
الصفحه ٢٢٩ : الأول لأن النار ينتفع بها المسافر والمقيم (فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ). الخطاب للنبي
الصفحه ٢٣٤ : هو بالسحر
ولا أساطير الأولين كما يزعم الجاحدون.
واتفق فقهاء
المذاهب على تحريم مس كتابة القرآن إلا
الصفحه ٢٣٥ : وَرَيْحانٌ وَجَنَّةُ نَعِيمٍ). في أول هذه السورة قسم سبحانه أهل القيامة الى ثلاثة
أصناف : السابقين المقربين
الصفحه ٢٣٩ :
(هُوَ الْأَوَّلُ) بلا ابتداء كان قبله ، ومنه ابتداء كل شيء (وَالْآخِرُ) بلا انتهاء يكون بعده
الصفحه ٢٤١ : بعد الفتح. وكلا مفعول أول لوعد ، والحسنى مفعول ثان. ومن مبتدأ وذا
خبر والذي بدل من ذا. وقرضا مفعول
الصفحه ٢٤٦ : ، والأول فيه الجنة
، والثاني من جهته جهنم
(يُنادُونَهُمْ أَلَمْ
نَكُنْ مَعَكُمْ)؟ يقول المنافقون للمؤمنين
الصفحه ٢٤٨ : الثاني والجملة خبر الأول. والشهداء مبتدأ وجملة لهم أجرهم خبر.
المعنى :
(أَلَمْ يَأْنِ
لِلَّذِينَ
الصفحه ٢٥١ :
أولى ان يعمل لحياة دائمة لا يفنى نعيمها ولا يهرم مقيمها.
(وَفِي الْآخِرَةِ
عَذابٌ شَدِيدٌ
الصفحه ٢٥٤ : مُخْتالٍ فَخُورٍ). ولا شيء أدل على الجهل من الكبرياء والمباهاة. وفي نهج
البلاغة : ما لابن آدم والفخر؟ أوله
الصفحه ٢٧٤ : إحسان من أحسن ، وإساءة من أساء ، وهو يجازي
الأول بالحسنى ، والثاني بما هو أهله.
اتخذوا ايمانهم جنة
الصفحه ٢٧٧ : أذل خلق الله من الأولين والآخرين لأن نهايتهم الخزي والخذلان دنيا
واخرة ، أما في الدنيا فلأن الله
الصفحه ٢٨٠ : فَاعْتَبِرُوا يا أُولِي الْأَبْصارِ (٢)
وَلَوْ لا أَنْ كَتَبَ اللهُ عَلَيْهِمُ الْجَلاءَ لَعَذَّبَهُمْ فِي