الصفحه ٢٣١ : أوضح من أن
يحتاج الى قسم. والصحيح الأول بدليل قوله تعالى : (وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ
لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ
الصفحه ٢٣٧ :
سورة الحديد
٢٩ آية مدنية.
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
هو الأول والآخر الآية
الصفحه ٢٤٣ : بِما تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ). أولئك اشارة الى السابقين الأولين ، والمعنى ان لكل من
السابق واللاحق في
الصفحه ٢٥٥ : محذوف دل عليه الفعل
الموجود أي وينصر رسله ، وقد حذف من الثاني لدلالة الأول عليه على حد قول النحاة
الصفحه ٢٨٤ :
الآية يدل عليه ،
ولا يتنافى مع المعنى الأول ، بل هو نتيجة للجلاء وأثر من آثاره (فَاعْتَبِرُوا يا
الصفحه ٣٠٣ : من ظالمه ،
والى السبب الأول تشير الآية ١٩٠ من سورة البقرة : (وَقاتِلُوا فِي
سَبِيلِ اللهِ الَّذِينَ
الصفحه ٣١٢ : الْحَكِيمُ). شهد كل كائن بلسان المقال أو الحال لله سبحانه بالقدرة
والحكمة. وتقدم بالحرف الواحد في أول سورة
الصفحه ٣١٩ :
وَمَساكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ). هذا بيان وتفصيل للربح الذي ينالونه من هذه التجارة ،
وأول هذا الربح
الصفحه ٣٥٢ : سلبا.
٧ ـ (وَأُولاتُ الْأَحْمالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ
يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ). اتفق فقهاء السنة والشيعة على
الصفحه ٣٥٧ : الأولى. ولدى التأمل يتبين ان هذا مثل قول القائل لمن لاقى
جزاء الشر .. جوزيت بالشر لأن فاعل الشر لا يجزى
الصفحه ٣٨٦ : :
(ن) هذه مثل غيرها
من الحروف التي افتتح بها السور ، وتكلمنا عنها في أول سورة البقرة. وقال قائل :
هي الحوت
الصفحه ٣٨٧ : يضارعه مخلوق من الأولين
والآخرين ، والى ذلك يومئ قوله (ص) : «أنا سيد الناس ولا فخر» ومن أجل هذا ختمت به
الصفحه ٤٠١ : :
الحاقة مبتدأ أول و
«ما» استفهام مبتدأ ثان ، الحاقة خبر المبتدأ الثاني والجملة خبر الأول والرابط
اعادة
الصفحه ٤٠٦ : ء للسكت ، وهو مفعول اقرأوا ومفعول هاؤم محذوف أي هاؤم
كتابيه ، وهو من باب حذف من الأول لدلالة الثاني عليه
الصفحه ٤٢١ :
يرددونه فيما بينهم ساخرين من البعث والحساب ، ويقول بعضهم لبعض : ان صح هذا فنحن
أولى الناس بالله وجنته