الصفحه ٣٥٨ : مِثْلَهُنَّ). تعددت الأقوال حول السموات السبع والأرضين السبع ،
والمعقول منها ما يلي :
القول الأول : يجب
أن
الصفحه ٣٦٣ : حفصة وعائشة» ومثله في القسم
الثاني من الجزء الأول من صحيح مسلم بعنوان «باب في الإيلاء واعتزال النسا
الصفحه ٣٦٧ : سبحانه لأنه مصدرها وموجدها.
الإعراب :
ضرب بمعنى جعل ،
وامرأة نوح مفعول أول مؤخر ، ومثلا مفعول ثان
الصفحه ٣٦٨ : بامرأة نوح وامرأة لوط ، فقد كانت الأولى تؤذي زوجها وتقول : انه مجنون
، وتفشي أسراره بين المشركين ، وكانت
الصفحه ٣٨٤ : فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِماءٍ مَعِينٍ). الأولى بكم أيها المشركون أن تتوبوا الى الله ، وتشكروه
على آلائه التي
الصفحه ٣٨٥ : الْأَوَّلِينَ (١٥)
سَنَسِمُهُ عَلَى الْخُرْطُومِ (١٦))
اللغة :
وما يسطرون وما
يكتبون. غير ممنون أي لا يمن
الصفحه ٣٨٨ : : (أَنْ كانَ ذا مالٍ
وَبَنِينَ إِذا تُتْلى عَلَيْهِ آياتُنا قالَ أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ). وقال المفسرون
الصفحه ٣٩٩ : كالسهام ، وأيضا سلقوه
بألسنة حداد كقولهم : هو مجنون .. وقد رد عليهم سبحانه في أول هذه السورة بقوله: (ما
الصفحه ٤٠٢ : الأولين ، ومنهم قوم لوط ـ كذبوا أنبياء الله
ورسله ، وفعلوا أفعالا خاطئة ، فأخذهم الله لذنوبهم بعقوبة
الصفحه ٤٠٩ : يفعل ، بمعنى لا يفعل البتة ،
والتفسير الأول أقرب الى الواقع لأن المفروض ان بعض المشركين قد آمنوا
الصفحه ٤١٣ : النَّخْلَةِ) ويأتي فعل سأل أيضا بمعنى استخبر ، ويتعدى الى مفعول أول
بنفسه والى الثاني بعن نحو سألته عن كذا أو
الصفحه ٤١٧ : :
هلوعا حال من
الإنسان. وجزوعا خبر كان المحذوفة هي واسمها المستتر أي كان جزوعا ، ومثله «منوعا»
وإذا الاولى
الصفحه ٤٣٥ : وعظمته.
ومكان العظمة في
هذه الآيات ان الجن سمعوا حكمة القرآن للمرة الأولى فوعوها واتعظوا بها .. ونحن
الصفحه ٤٣٧ : محصنة بالحفظة والشهب المحرقة ..
وسواء أكان هذا حقيقة أم كناية عن جهل الجن بالغيب فإن الغرض الأول من ذلك
الصفحه ٤٣٩ : بعد الإسلام ، أما التقسيم الأول في
الآية ١١ الى صالحين ودون ذلك فهو بالنظر الى ما قبل الإسلام ، ولا