الصفحه ٢١٧ : خُضْرٍ
وَعَبْقَرِيٍّ حِسانٍ). الرفرف الوسادة أي المخدة أو المسند ، والعبقري ضرب من
البسط (تَبارَكَ اسْمُ
الصفحه ٢١٤ : ) مُتَّكِئِينَ عَلى رَفْرَفٍ خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسانٍ (٧٦)
فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (٧٧) تَبارَكَ
الصفحه ٥٩١ : له إلا من كان صادق الفكر سديد العبرة».
وليست هذه «العبقرية» في الاستنتاج ، وهذا «الورع» في تفسير كلام
الصفحه ١٤٦ :
الله والمعرفة الحسية :
(وَفِي الْأَرْضِ
آياتٌ لِلْمُوقِنِينَ وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلا
الصفحه ١٨ : ويعجز كل من يعارضه ، وانه ينبوع
الحكمة ومصدرها.
ثم أشار سبحانه
الى الدلائل الحسية الناطقة بوجوده
الصفحه ١٤٧ : ثمرة الحس والعقل ، من ذلك قوله تعالى : (أَوَلَمْ يَنْظُرُوا فِي مَلَكُوتِ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما
الصفحه ٥٤ :
التي تتفق وطبيعة الشيء الذي نريد إثباته ، فإن كان من الأمور الحسية فعلينا أن
نثبته بالحس والتجربة ، وان
الصفحه ٦٩ : .
وتسأل : ان الله
سبحانه ذكر في غير مكان من كتابه ان أهل الجنة يتنعمون فيها بلذة معنوية لا حسية ،
كحب الله
الصفحه ٥٤٥ : محمد عبده : المراد بالشاهد هنا كل ما له حس يشاهد به ،
والمراد بالمشهود الشيء المحسوس الذي وقعت عليه
الصفحه ١٩ : يضع سبحانه أمام العقل مشاهد ودلائل حسية على معرفة
الخالق وقدرته (فَبِأَيِّ حَدِيثٍ
بَعْدَ اللهِ
الصفحه ٢١ : عَلِمَ
مِنْ آياتِنا شَيْئاً اتَّخَذَها هُزُواً). بعد ان وضع سبحانه أمام العقل الدلائل الحسية المفيدة
الصفحه ٤٩ :
الحسن والحسين سوارين من فضة ، فرجع ولم يدخل .. فلما رأت ذلك فاطمة ظنت أنه لم
يدخل من أجل ما رأى ، فهتكت
الصفحه ١٠٢ : ، ووصفهم وإياه بالغضب لله والرضا
لله ... وأدرك هذا الدكتور طه حسين ، وهو الأديب الذي يفهم بالاشارة ولحن
الصفحه ١٢٤ : الآية ٨٢ من سورة البقرة ج ١ ص ١٣٨ تكلمنا عن
الفرق بين المؤمن والمسلم ، وننقل هنا ما ذكره الدكتور طه حسين
الصفحه ١٨٥ : ، وإذا كانت الحياة صفة تلازم المادة فلما ذا
ظهر النمو والحركة والحس والتفكير في بعضها دون بعض؟. وان قال