الصفحه ٧٥ :
الايمان فهو منافق
ومرتدّ أيضا ، منافق لأنه أظهر خلاف ما أضمر ، ومرتد لأنه يعامل في الدنيا معاملة
الصفحه ٨٠ : عن جرائم إسرائيل حيث أمدتها بالسلاح والمال ، وأمرتها أن تفعل في البلاد
العربية ما تفعله هي في فيتنام
الصفحه ٨٨ : الآية الكريمة الى بيعة الرضوان تحت الشجرة ،
وهذه حكايتها :
في سنة ست للهجرة
كان المشركون هم المسيطرين
الصفحه ١٠٣ :
مع علي بصفين في حماس أي حماس ، وهو شيخ قد بلغ التسعين أو تجاوزها ، وكان يقاتل
عن ايمان أي ايمان بأنه
الصفحه ١٢٤ : الناس ، انهم اخوة والاخوة سواسية في
الحقوق والواجبات ، قوله : (لِتَعارَفُوا) فمعناه ليس القصد من
الصفحه ١٣٥ : :
(وَقالَ قَرِينُهُ هذا
ما لَدَيَّ عَتِيدٌ). الضمير في قرينه يعود الى من تقدم ذكره في الآية ١٧ وهو
الملك
الصفحه ١٨٠ :
عز من قائل : (قُلْ أَتُنَبِّئُونَ اللهَ بِما لا
يَعْلَمُ فِي السَّماواتِ وَلا فِي الْأَرْضِ
الصفحه ١٨٢ : صفة لمحذوف
أي عطاء قليلا. وابراهيم على حذف مضاف أي وبما في صحف ابراهيم. أن لا تزر : «ان»
مخففة واسمها
الصفحه ١٩٠ :
كُنْتُمْ
فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنا عَلى عَبْدِنا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ
وَادْعُوا
الصفحه ٢١٦ :
عباده ولعدله في كل ما جرت عليه صروف قضائه ، ولكنه جعل حقه على العباد ان يطيعوه
، وجعل جزاءهم عليه مضاعفة
الصفحه ٢٤٠ :
وعسيرا ، ومعاقب
بعذاب وبيل وأليم (يُولِجُ اللَّيْلَ
فِي النَّهارِ وَيُولِجُ النَّهارَ فِي
الصفحه ٢٦٥ :
المعنى :
(قَدْ سَمِعَ اللهُ
قَوْلَ الَّتِي تُجادِلُكَ فِي زَوْجِها وَتَشْتَكِي إِلَى اللهِ
الصفحه ٣٠٤ : اليوم يتمثل في قول الله تعالى : (لا يَنْهاكُمُ اللهُ عَنِ الَّذِينَ
لَمْ يُقاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ
الصفحه ٣٥٠ :
حائلا ، ويأتي
الكلام عن الأوليين ، أما عدة الحائل فثلاثة اطهار بما فيها الطهر الذي طلقت فيه ،
هذا
الصفحه ٣٥١ :
الكائنات.
(وَمَنْ يَتَوَكَّلْ
عَلَى اللهِ فَهُوَ حَسْبُهُ) أي كافيه ، والتوكل على الله هو الأخذ بسنته في