الصفحه ١٤٥ :
فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ آخِذِينَ ما آتاهُمْ رَبُّهُمْ إِنَّهُمْ كانُوا قَبْلَ
ذلِكَ مُحْسِنِينَ). يأخذ
الصفحه ١٤٧ :
وليس في قولنا هذا
جرأة وسوء أدب لأنه جل جلاله هو القائل : (سَنُرِيهِمْ آياتِنا
فِي الْآفاقِ وَفِي
الصفحه ٢٣٣ :
الفرنسي و «تولستوي»
الروسي و «برناردشو» الانكليزي ، وهم كما ترى مختلفون في ثقافتهم وقوميتهم
الصفحه ٢٥١ : لمبتدأ محذوف
أي الا هي كائنة أو مكتوبة في كتاب لكيلا تأسوا كي ناصبة للفعل واللام جارة
والمجرور بها متعلق
الصفحه ٢٥٧ :
فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللهُ مَنْ يَنْصُرُهُ
وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ
الصفحه ٣٤٩ :
الرجعية تستحق
النفقة بما فيها السكنى ما دامت في العدة ، واختلفوا في نفقة المعتدة من الطلاق
البائن
الصفحه ٣٦٣ : بعض أزواجه ، والضمير المستتر في نبأت يعود إلى حفصة ، والضمير في عرّف يعود
إلى النبي (ص) ، والمعنى ان
الصفحه ٤٤٧ :
محمدا تغلب على
جميع الصعاب ، وقام بالأمر على أكمل وجه ، أما السر في ذلك فيكمن في شخصية محمد
وقوتها
الصفحه ٤٥٢ : يَضْرِبُونَ فِي الْأَرْضِ يَبْتَغُونَ مِنْ
فَضْلِ اللهِ وَآخَرُونَ يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ). هذه حكمة
الصفحه ٤٩٢ :
بالكلام في بعضها دون بعض. انظر تفسير الآية ٦٥ من سورة يس ج ٦ ص ٤٢١. وقيل في
معنى الآية : ان المجرمين لا
الصفحه ٥١٦ :
المراد به الرسول ـ بحسب الظاهر ـ وعليه يكون بيانا وتفسيرا للضمير الغائب في عبس
والتفاتا من الغائب الى
الصفحه ٥٢٠ : تستنكف عن طاعة الله ،
وتتطاول على عباده؟ فكّر في أصلك ، وفي انتقالك من خلق الى خلق ، وفي مصيرك ومآلك
الصفحه ٣٨ : .
المعنى :
(حم تَنْزِيلُ
الْكِتابِ مِنَ اللهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ). تقدم بالحرف الواحد في أول سورة
الصفحه ٤٢ : (ص) يعلم حاله وحال المشركين في الآخرة لأن الله
أخبره بذلك كما في العديد من الآيات ، بالإضافة الى ان هذا
الصفحه ٥٢ : فعلمه عند الله ، ولا أعلم من ذلك شيئا ، ولكني
أعلم علم اليقين انكم في غمرة الجهل والضلال (فَلَمَّا