الصفحه ٢٩١ : إلا لأنهم استمعوا القول فاتبعوا أحسنه (وَلا تَجْعَلْ فِي
قُلُوبِنا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا). مستحيل
الصفحه ٥٠١ : الأحياء منهم والأموات الى عالم آخر لا يشبه دنيانا في شيء ، عالم لا باطل
فيه ولا فناء ، ولا عمل وادعا
الصفحه ٥٠٩ : الكريم محمدا (ص) وان
الله سينصره على أعدائه كما نصر موسى الكليم. وتقدم بالحرف في الآية ٩ من سورة طه (إِذْ
الصفحه ٥٩٥ :
جاء بالقرآن الذي فيه تبيان كل شيء أعرض عنه المشركون وأهل الكتاب ، ونكثوا العهد
الذي كانوا قد أبرموه
الصفحه ١٠٤ : عَظِيماً). المعنى واضح. وتقدم مثله في الآية ٩ من سورة المائدة ج ٣
ص ٢٦.
هل الاثنا عشرية باطنيون؟
نشر
الصفحه ١٢٥ :
«كان في عهد النبي
(ص) مؤمنون ومسلمون ، فما عسى أن يكون الفرق بين الايمان والإسلام؟. أما الايمان
الصفحه ٤٦٠ : صناعية ـ : ان الأصل في كل غني أن يكون طاغيا حتى يثبت العكس ،
وفي نهج البلاغة : ما أحسن تواضع الأغنيا
الصفحه ٤٨٦ : بن ربيعة لأنه كان منغمسا في الشهوات ، وبالكفور أبو جهل أو الوليد بن
المغيرة .. وأيا كان سبب النزول
الصفحه ٥٠٧ :
تستند الى دليل ،
والراسخون في العلم يعترفون بالجهل والعجز عن معرفة الغيب ، ولا يقولون ما لا
يعلمون
الصفحه ٥١٠ : حتى يتكون بناء واحد ، وهكذا صنع الله الكواكب ،
وضع كل كوكب في مكان على نسبة من الكوكب الآخر يتجاذبان
الصفحه ٥٢٧ :
لأنها تختفي عن
الرائي في ضوء الشمس كما تختفي الظبية في كناسها ، ووصفها سبحانه بالخنس لأنها
ترجع
الصفحه ٥٣١ :
محمد عبده : هذا
تلاعب بالتأويل ، وتضليل للناظر في كتاب الله .. واللائق ان يفسر الكريم هنا
بالعظيم
الصفحه ٥٦١ :
(أَلَمْ تَرَ كَيْفَ
فَعَلَ رَبُّكَ بِعادٍ إِرَمَ ذاتِ الْعِمادِ الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُها فِي
الصفحه ٥٩٢ : أي شرف وعظمة ، ويؤيده ان الله سبحانه وصف هذه الليلة بالمباركة في الآية ٣ من
سورة الدخان (إِنَّا
الصفحه ٨٤ :
والخلاصة ان
المراد بذنب الرسول ذنبه في زعم أعدائه المشركين لا ذنبه في الواقع ، والمراد
بالمغفرة