الصفحه ١٤٣ : البعث والجزاء ، وقالوا : لله شركاء
من الأحجار ، وبنات من الجن والملائكة ، أما البعث فحديث خرافة
الصفحه ١٥٧ : .. ولكن لا نجد
مفرا من القول : ان هذه الآية الكريمة أصدق شاهد على ان معجزة محمد بن عبد الله (ص)
هي المعجزة
الصفحه ١٧٧ : الثَّالِثَةَ الْأُخْرى). الخطاب لمشركي قريش ، وكانوا يعبدون هذه الأصنام ويقولون
: هي بنات الله أو ترمز اليها
الصفحه ١٩٠ : نهاية له على مدى الأيام. وفي الآية ٢٤ من سورة المدثر
حكى سبحانه عن الوليد بن المغيرة انه قال : (إِنْ هذا
الصفحه ٢٠٩ : عباس ان البحرين علي وفاطمة ،
والبرزخ النبي واللؤلؤ والمرجان الحسن والحسين ، وأيضا أخرج هذا عن انس بن
الصفحه ٢٥٢ : سببه (وَمَا الْحَياةُ
الدُّنْيا إِلَّا مَتاعُ الْغُرُورِ). نقل الرازي عن الصحابي الجليل سعيد بن جبير
الصفحه ٢٧٤ :
أحد غير علي. وقال
صاحب تفسير روح البيان : روي عن عبد الله بن عمر انه قال : كان لعلي ثلاث لو كانت
الصفحه ٢٩٣ : مع بني النضير بحال الشيطان
مع الإنسان الأثيم ، يغريه بالفساد والضلال ، ويمنيه السلام ، فإذا جد الجد
الصفحه ٣٠١ :
للصحابة بخاصة
حاطب بن أبي بلتعة الذي ألقى بالمودة للمشركين ، والمراد بالذين مع ابراهيم كل من
سار
الصفحه ٣١٦ :
ـ أي جاء عيسى بني
إسرائيل ـ بِالْبَيِّناتِ قالُوا هذا سِحْرٌ
مُبِينٌ). لم يكتف اليهود بقولهم عن السيد
الصفحه ٣١٧ :
الْحَوارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصارُ اللهِ فَآمَنَتْ طائِفَةٌ مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ
وَكَفَرَتْ طائِفَةٌ فَأَيَّدْنَا
الصفحه ٣١٩ : المؤرخين على أقوال في ذلك أكثرها ١٤٩٠ وأقلها ١٢١١.
(فَآمَنَتْ طائِفَةٌ
ـ بعيسى ـ
مِنْ
بَنِي إِسْرائِيلَ
الصفحه ٣٢٠ :
والمعنى ان بني
إسرائيل اختلفوا في عيسى ، وهو منهم ، فمنهم من قال : هو عبد الله ورسوله ، وقال
آخرون
الصفحه ٣٢٧ : الله بن جابر الأنصاري ،
وهو من أهل الصدق والعدالة ، وعليه تكون الرواية تفسيرا وبيانا للآية.
الصفحه ٣٤١ :
اعتقد الكافرون من
قبل بني الله نوح : (فَقالَ الْمَلَأُ
الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ ما هذا