الصفحه ٣٣ : قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ قاتَلَهُمُ
اللهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ). يضاهئون يشابهون ، وقاتلهم
الصفحه ٨٠ : رجل أعلم بفسقه ، فهل تجوز
لي الصلاة عليه؟. قلت : بل تجب عليك كفاية. قال : والفسق؟. فرويت له قول الإمام
الصفحه ١١١ : : (إِلَّا قَوْلَ إِبْراهِيمَ لِأَبِيهِ
لَأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ وَما أَمْلِكُ لَكَ مِنَ اللهِ مِنْ شَيْ
الصفحه ١٦١ :
من قوله تعالى : (فَأَعْرِضْ عَنْ مَنْ تَوَلَّى عَنْ ذِكْرِنا
وَلَمْ يُرِدْ إِلَّا الْحَياةَ
الصفحه ٣٥٩ :
.. وهذا القول يخالف ظاهر السياق ، ولا يتفق مع قول يوسف في الآية ٤ : (رَأَيْتُهُمْ لِي ساجِدِينَ) ، أي له
الصفحه ٤٩٠ :
ومنه قوله تعالى :
(فِيهِما مِنْ كُلِّ
فاكِهَةٍ زَوْجانِ) ـ ٥٢ الرحمن» أي صنفان. وقوله : (وَآخَرُ
الصفحه ٥١٨ : ظِلالُهُ) كل شيء له ظل وخيال كالجبال والأشجار والحيوان والعمار
ونحو ذلك ، أما قوله عن اليمين والشمائل فإنه
الصفحه ٥٤١ :
شُرَكاؤُنَا
الَّذِينَ كُنَّا نَدْعُوا مِنْ دُونِكَ فَأَلْقَوْا إِلَيْهِمُ الْقَوْلَ
إِنَّكُمْ
الصفحه ٥٥١ : في ذلك ، وهم يشاهدون بالحس والعيان ان الدنيا جنة الكافر
، وسجن المؤمن ، ويتلون بل يشرحون قوله تعالى
الصفحه ٩ : قوله تعالى في الآية ٢٥٦ من سورة
البقرة : (لا إِكْراهَ فِي
الدِّينِ) وقوله في الآية ٩٩ من سورة يونس
الصفحه ١٣ : إلى اجارة المسلم للمشرك ، وإسماعه كلام الله ،
وإبلاغه مأمنه ، وقوله : (بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ
لا
الصفحه ٢٩ : بالملايين ، ورأى أهلها من الغنى ما لم
يحلموا به من قبل.
وتسأل : ما هو
الغرض من قوله تعالى : (إِنْ شاءَ) مع
الصفحه ٥٥ : قبول ما يبذلون ، ولو
أنفقوا لوجه الانسانية فقط ، كالملحد يطعم جائعا بدافع الشفقة والرحمة لأمكن القول
الصفحه ٧٥ : واقعهم.
وقوله تعالى : (وَالَّذِينَ لا يَجِدُونَ إِلَّا
جُهْدَهُمْ) يشير الى الفقراء الدين تصدقوا
الصفحه ١٠٢ : مثل قوله
تعالى : (أَقِمِ الصَّلاةَ
لِدُلُوكِ الشَّمْسِ). وقال المفسرون : المراد بالقيام في قوله : (لا