الصفحه ٥٢٩ : أَلْوانُهُ) بياضا وحمرة وصفرة تبعا للمرعى (فِيهِ شِفاءٌ لِلنَّاسِ) كفقر الدم ، وسوء الهضم ، والتهاب الفم
الصفحه ٢٣٢ : هذا العموم سعة وضيقا باختلاف موارده ، فكلمة شيء في قوله تعالى : (وَلَهُ كُلُّ شَيْءٍ) تعم جميع
الصفحه ٣٣٠ : حفيظا عليها عليما بشئونها ضاعت حقوق الناس بخاصة الفقراء والمساكين .. هذا
الى أن المال عصب الأمة وحياتها
الصفحه ٢٩٠ : يَأْكُلَهُ الذِّئْبُ
وَأَنْتُمْ عَنْهُ غافِلُونَ (١٣) قالُوا لَئِنْ أَكَلَهُ الذِّئْبُ وَنَحْنُ
عُصْبَةٌ
الصفحه ٣١٩ : ، واكتشفوا منه بعض الأمراض العصبية ، لأنه انعكاس عنها ، ولكن هناك
أحلاما تتكلم بغير لغة الحالم ونفسه وحياته
الصفحه ٤٠ : كَما يُقاتِلُونَكُمْ كَافَّةً). هذا هو الداء الشافي والعلاج السليم .. النفير العام ،
والجهاد الشامل سنة
الصفحه ٢٨٩ :
أَحَبُّ إِلى أَبِينا مِنَّا وَنَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّ أَبانا لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ
(٨) اقْتُلُوا يُوسُفَ أَوِ
الصفحه ٢٩٢ : ،
ويعتبر بها.
(إِذْ قالُوا
لَيُوسُفُ وَأَخُوهُ أَحَبُّ إِلى أَبِينا مِنَّا وَنَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّ أَبانا
الصفحه ٢٩٣ : ، وفي الأمثال : ان البلاء موكل بالمنطق».
(قالُوا لَئِنْ
أَكَلَهُ الذِّئْبُ وَنَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّا
الصفحه ١٠٧ : فخرجت بأن الرواة والمفسرين افترقوا في سبب نزول الآيتين إلى ثلاثة أقوال.
القول الأول :
ان جماعة من
الصفحه ٢٧٣ : الذي تنسب اليه ، فمعنى
قوله تعالى : (إِنَّ رَبِّي عَلى
صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) أنه يهدي الى هذا الصراط
الصفحه ٣٥٥ : واحدة ،
ويشهد على ذلك قوله : فتحسسوا من يوسف وأخيه. وقوله : عسى أن يأتيني بهم جميعا.
وقوله ليوسف : يا
الصفحه ٣٨٨ : ء الى سببه الأول ، والغرض التذكير بأنه سبب الأسباب ، واليه
وحده ترجع الأمور كلها.
وقوله تعالى
الصفحه ٣١ : الى
أن (من) في قوله تعالى : (مِنَ الَّذِينَ
أُوتُوا الْكِتابَ) هي لبيان الجنس ، تماما كما في قوله
الصفحه ٣٢ :
السؤال الثاني :
ان الإسلام لا يكره أحدا على اعتناقه بدليل قوله تعالى : (لا إِكْراهَ فِي الدِّينِ