الصفحه ٨٢ : ء الى قلبه ، كما يبدو.
(أَعَدَّ اللهُ لَهُمْ
جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ
الصفحه ١٢٢ : والواقع واستمد إيمانه وآراءه من
ذاته وتصوراته فهو مريض القلب والعقل ، وإذا دعي إلى النزول على حكم الواقع
الصفحه ١٥١ : في القلب من حزن وسرور ، وأمن وخوف ينعكس أثره في
الوجه بوضوح ، ولكن أثر الخوف والقلق أظهر أثرا فيه من
الصفحه ١٦٨ : انسجاما مع علمه بأمانة محمد (ص) .. ولكن الأهواء والمآرب تحول بين
المرء وقلبه وعقله .. أما الذين تجردوا عن
الصفحه ١٨٥ : التصديق في القلب ، والإسلام ، والمراد به
هنا الانقياد والاستسلام لأمره تعالى ، والتوكل ، وهو الإخلاص
الصفحه ١٩١ : ان يروا.
ويروا هنا تتعدى إلى مفعول واحد لأنها بصرية ، لا قلبية.
المعنى :
(فَإِنْ كُنْتَ فِي
شَكٍّ
الصفحه ٢١٤ : ء ، وهذه هي سمة أرباب العقائد والمبادئ ، لأن العقيدة متى استقرت في القلب
تصبح كالروح في الجسم لا تفارقه إلا
الصفحه ٢٢٤ : قلبية ، وحال من كاف نراك ان كانت بصرية. ومثلنا صفة للبشر.
وهم أراذلنا مبتدأ وخبر. وبادي الرأي ظرف زمان
الصفحه ٢٢٥ : (أَنُلْزِمُكُمُوها) أي أتريدون مني ان أكرهكم على الإيمان برسالتي (وَأَنْتُمْ لَها كارِهُونَ)؟. وإذا كره القلب عمي عن
الصفحه ٢٣٣ : الأب .. ما مسّ الأذى طرفا من جسم ولده الا ومسه في
روحه وقلبه .. لقد أيقن نوح بأن ابنه هالك لا محالة ان
الصفحه ٢٥١ : وهدايتهم ، تماما كقوله : «بلى ولكن ليطمئن قلبي». ويؤكد ارادة
هذا المعنى قوله سبحانه : (يا إِبْراهِيمُ
الصفحه ٢٨٨ : (هم)
على الكواكب لأنها سجدت ، والسجود من صفات العقلاء. وساجدين حال لأن الرؤية هنا بصرية
، وليست قلبية
الصفحه ٢٩٨ : والرفاه ، وبتمكنه في قلب صاحب البيت
، ثم بتعليمه حقائق الأمور ، ومنها تعبير الرؤيا ، وهذه النعم وما اليها
الصفحه ٣٠٠ :
يكن له الا دافع واحد ، ورغبة واحدة هي التي تقوده وتسيره ، ولا ذرة لغيرها في
قلبه وعقله .. وهي تقوى
الصفحه ٣٠١ : أخرجني من البئر ، وسخر لي قلب العزيز الذي أنزلني منه منزلة
الأبناء الأبرار .. كيف أظلم نفسي بمعصية الله