الصفحه ٤٩٩ : تسخير الأنعام لتيسير المصالح وتخفيف
الآلام.
(وَالْخَيْلَ
وَالْبِغالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوها
الصفحه ٣٧٤ :
(يُدَبِّرُ الْأَمْرَ) كل أمر بلا استثناء ومنه تسخير الشمس والقمر ، وإرسال
الرسل ، وانزال الكتب
الصفحه ٤٤٨ : الرعد ، وجريان الفلك جاء في الآية ١٦٤ من سورة البقرة ، وتسخير الشمس والقمر
في الآية ٢ من سورة الرعد
الصفحه ٤٤٩ : تحصى ، منها خلق السموات والأرض ، وانزال الماء ،
وتسخير الفلك والشمس والقمر والليل والنهار ، والإفضال
الصفحه ٢٧٨ : ـ بمعنى الاعتقاد ـ طريقين : الأول استعمال القوة. الثاني ان يخلق الله
الايمان في القلب كما خلق اللسان في
الصفحه ٣٠٧ : أي بلغ شغاف
قلبها ، وهو غلاف القلب على هيئة الكيس. والمراد بكيدهن قولهن الذي أردن به
اغضابها ، واشاعة
الصفحه ٣٥٥ : الحدس المصيب الذي يقع للإنسان في بعض الأحيان بخاصة لأهل القلوب
الطيبة الصافية ، وان يعقوب قد أحس قلبه
الصفحه ٣٥٦ : الجدد : «ان كلمة سوف لا تخلو من
الاشارة الى قلب انسان مكلوم». يريد أن قلب يعقوب ما زال فيه شيء على بنيه
الصفحه ٤٠٣ : وَلكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي). وفي الآية ١٠٦ من سورة النحل : «وقلبه مطمئن بالايمان».
أي ثابت ومستقر
الصفحه ٥٥٥ : .
وقلبه مطمئن بالايمان الآة ١٠٦ ـ ١١١ :
(مَنْ كَفَرَ بِاللهِ
مِنْ بَعْدِ إِيمانِهِ إِلاَّ مَنْ أُكْرِهَ
الصفحه ٥٥٦ : كَفَرَ بِاللهِ
مِنْ بَعْدِ إِيمانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ). تدل هذه
الصفحه ٢٥ : فيها ، وما ان وصل المسلمون الى قلب الوادي ، حتى أمطرهم
العدو بوابل من سهامه ، فانهزم الناس ، وأولهم ابو
الصفحه ٢٦ : والاطمئنان ، ومعنى إنزالها على النبي (ص)
بقاؤه ثابتا في قلب المعركة ساكن الجأش ، شديد البأس يدبر الأمر ويحكمه
الصفحه ٤٥ : الله طمأنينته التي يسكن عندها القلب على رسوله ، وقوّاه
بجنود من عنده وهم الملائكة». وأيضا يتفق مع سياق
الصفحه ٨١ : : وترق القلب ، وتدمع العين ، فلا تقولوا هجرا ..
وتزهد في الدنيا».
وتكلمنا عن ذلك في
كتاب : هذه هي