الصفحه ٥٤٤ : باختياره من فعل أو ترك فهو عهد عند أهل العرف ، ولا يكون عهدا يجب الوفاء
به شرعا الا إذا كان العهد لله
الصفحه ١٥٤ :
الفعل المذكور ،
ومثلها فأنّى تؤفكون. والمصدر المنسبك من أنهم وخبرها مجرور باللام المحذوفة
الصفحه ٢٧٣ : هُمْ
أُولُوا الْأَلْبابِ) ـ ١٨ الزمر». وأحسن القول عند الله ومن آمن به هو هذا
القرآن : (اللهُ نَزَّلَ
الصفحه ٣٢٤ : . وقيل : يجوز أن تكون مصدرية ظرفية أي الا وقت رحمة ربي.
المعنى :
(وَقالَ الْمَلِكُ
ائْتُونِي بِهِ) أي
الصفحه ٣٤٠ : الله ، فلا يقال تالرحمن وتالقرآن. وجزاؤه مبتدأ ،
ومن وجد خبر أي جزاؤه استعباد من وجد في رحله. والمصدر
الصفحه ٤٤٠ : بالانحراف عن قصد السبيل تذكرنا
الله ووعده ووعيده ووقفنا عند حدوده ، بحيث نكون المثل الصالح لقوله : (إِنَّ
الصفحه ٥٥٦ : . والمصدر من انهم في الآخرة مجرور بمحذوف أي لا جرم في انهم ، وضمير (هم) فصل
والخاسرون خبران. ثم ان ربك للذين
الصفحه ١٢ : )
مصدرية ظرفية ، والظرف متعلق بفاستقيموا لهم ، والتقدير فاستقيموا لهم مدة
استقامتهم لكم. وكيف وإن (كيف) خبر
الصفحه ٧٣ :
وهو مصدر متصيد من
بخلوا. والهاء في يلقونه تعود إلى الجزاء على البخل ، والمعنى انهم يموتون على
الصفحه ٩١ : يُنْفِقُ قُرُباتٍ عِنْدَ اللهِ وَصَلَواتِ
الرَّسُولِ أَلا إِنَّها قُرْبَةٌ لَهُمْ سَيُدْخِلُهُمُ اللهُ فِي
الصفحه ١٠٩ : » عند تفسير الآية ٥٤ من سورة يوسف :
«لقد آسى أبو طالب
رسول الله (ص) وذب عنه ما دام حيا» ، فالأصح انه
الصفحه ١٣٥ : . ودعواهم مبتدأ ، وسبحانك منصوب على المصدر وهو ساد مسد الخبر ، أو ان خبر
المبتدأ محذوف تقديره قولهم سبحانك
الصفحه ١٤١ : إِنَّهُ لا
يُفْلِحُ الْمُجْرِمُونَ (١٧))
اللغة :
من تلقاء نفسي أي
من عند نفسي ، ويستعمل بمعنى الاتجاه
الصفحه ١٤٦ : منصوب على المصدر أي تمتعوا متاع الحياة ، ويجوز الرفع على انه
خبر لمبتدأ محذوف أي ذلك متاع.
المعنى
الصفحه ٢٥٦ : حِجارَةً مِنْ
سِجِّيلٍ مَنْضُودٍ مُسَوَّمَةً عِنْدَ رَبِّكَ). وقد جاء تفسير السجيل بالطين في الآية ٣٢ من