الصفحه ٣١٥ : بالحكم
لله المعنى الثاني وانه تعالى هو مصدر التشريع ، وليس الأفراد ولا الجماعات ، ولا
أية سلطة الا الله
الصفحه ٣١٦ :
المؤمن ، ويستمتع فيها الكافر». أي ان حق التشريع لله وحده ، وعلى الناس أن
يطبّقوا ما شرعه الله ، والذي
الصفحه ٣٩ :
اللغة :
القيم المستقيم.
والنسيء التأخير. ويواطئوا يوافقوا.
الإعراب :
عند الله متعلق
بعدة
الصفحه ٣١٩ :
خبر لمبتدأ محذوف
أي هذه أضغاث. ودأبا مصدر وضع موضع الحال أي دائبين. وصاحب الحال واو تزرعون.
ومفعول
الصفحه ١٠٤ : من مسجد الضرار ، وبقي دخانها إلى زمان أبي جعفر المنصور.
(لا يَزالُ
بُنْيانُهُمُ الَّذِي بَنَوْا
الصفحه ٢١٦ : ج
١ ص ٦٤ عند تفسير الآية ٢٣ من سورة البقرة.
(فَإِلَّمْ
يَسْتَجِيبُوا لَكُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّما أُنْزِلَ
الصفحه ٤٤٣ : ء ، ومصدر البلاء ، قال الإمام علي (ع) :
«وما أعمال البر
كلها والجهاد في سبيل الله عند الأمر بالمعروف
الصفحه ٤٧٧ : . وبما أغويتني الباء
للقسم عند البيضاوي ، وما مصدرية وجواب القسم لأزينن ومثله فبعزتك لأغوينهم
أجمعين
الصفحه ٥٢٥ : مفعول تصف.
والمصدر من ان لهم بدل من الكذب فكأنه قال : وتصف ألسنتهم ان لهم الحسنى ، ويجوز
أن يكون مجرورا
الصفحه ٣٨٧ : أجله عند أبي البقاء ، ومصدر وقع موقع الحال من الخطاب في يريكم عند الطبرسي.
وكباسط متعلق بمفعول مطلق
الصفحه ٤٥٠ : أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِنْدَ
بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنا لِيُقِيمُوا
الصفحه ٥١٤ : واثبات المنفي. وعدا منصوب على المصدرية ، ومثله حقا أي وعد
وعدا ، وحق حقا. ليبين منصوب بأن مضمرة ، والمصدر
الصفحه ١٢٤ :
الإعراب :
عزيز صفة للرسول.
وما عنتم (ما) مصدرية ، والمصدر المنسبك فاعل لعزيز. وحريص ورؤوف ورحيم
الصفحه ١٢٩ : رَجُلٍ
مِنْهُمْ أَنْ أَنْذِرِ النَّاسَ وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ
صِدْقٍ عِنْدَ
الصفحه ٢٦٣ : اعرابا.
وظهريا مفعول ثان لاتخذتموه. ومكانتكم مصدر مكن. ومن استفهام في محل رفع بالابتداء
، وجملة يأتيه