الصفحه ٤٩٤ : كتاب محمد في
الأسفار الدينية العالمية :
«ان اسم الرسول
العربي مكتوب بلفظه العربي احمد في «السامافيدا
الصفحه ٨١ :
وجادل النبي أهل
الكتاب بالتي هي أحسن ، وأورد عليهم أنواع الدلائل ، ولم يدع لهم منفذا ، ولكنهم
الصفحه ٨٤ :
وَما
يَشْعُرُونَ (٦٩) يا أَهْلَ الْكِتابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآياتِ اللهِ وَأَنْتُمْ
تَشْهَدُونَ
الصفحه ٩٥ : : (وَما هُوَ مِنَ
الْكِتابِ). وقيل : بل هو من باب عطف العام على الخاص ، لأن الكتاب
مختص بالوحي المنزل على
الصفحه ٩٧ :
والسنة ، وليس كل
عالم بالكتاب والسنة نبيا. ونظير هذه الآية قوله تعالى مشيرا الى الأنبياء (أُولئِكَ
الصفحه ١١٩ :
الأولى : (قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ لِمَ
تَكْفُرُونَ بِآياتِ اللهِ) التي دلت على نبوة محمد (ص) وعلى
الصفحه ٦ :
(نَزَّلَ عَلَيْكَ
الْكِتابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ). المراد بالكتاب القرآن
الصفحه ١١ :
تدبره وتعقله.
وتسأل : ان الله
قد وصف كتابه العزيز بأن آياته كلها محكمة ، قال عز من قائل في الآية ١ من
الصفحه ٦٤ :
والمراد بالكتاب
هنا المعنى المصدري ، أي الخط ، لأن ذكر التوراة والإنجيل بعد ذكر الكتاب يرجح
حمله
الصفحه ٨٦ : العقل» الى غير هذه الألفاظ التي تدل على الحقد والضعة والخساسة(١).
وقال الدكتور زكي
نجيب محمود في كتاب
الصفحه ٩٣ : بالكتاب الآة
٧٨ :
(وَإِنَّ مِنْهُمْ
لَفَرِيقاً يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ
الصفحه ١٢٠ : تُطِيعُوا فَرِيقاً مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ
يَرُدُّوكُمْ بَعْدَ إِيمانِكُمْ كافِرِينَ). حذر الله
الصفحه ١٢١ :
، ورواد الكفر والضلال ، سواء أكانوا من أهل الكتاب أم من غيرهم ، شرقيين وغربيين.
وأيضا ينطبق قوله
تعالى
الصفحه ١٣٢ : تخلف عنها غرق» .. أما حديث «اني تارك فيكم
الثقلين : كتاب الله وعترتي أهل بيتي» فقد رواه خمسة وثلاثون
الصفحه ٢٢٥ : :
(وَإِذْ أَخَذَ اللهُ
مِيثاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلا
تَكْتُمُونَهُ