الصفحه ٣٩٣ : ، وذكر في الآية ٨٣ الذين
أذاعوا ما سمعوا من أخبار الحرب وأسرارها بعد هذا كله أمر الله نبيه بالقتال
الصفحه ٥١٦ : القرآن....................................................... ٣٨٩
الأسرار الحربية واذاعتها الآية ٨٣
الصفحه ٥٥ : . وروي ان السيدة فاطمة
الزهراء ما كانت تحيض ، وانها لذلك لقبت بالزهراء».
الصفحه ٧٧ : ان محمدا (ص) خرج ، وعليه مرط ـ أي كساء غير مخيط ـ أسود ، وقد
احتضن الحسين ، وأخذ بيد الحسن ، وفاطمة
الصفحه ١٢٣ : محمد (ص) ..
وأحسن تفسير نفسر به هذه الآية ما جاء في خطبة سيدة النساء فاطمة بنت محمد (ص)
التي خطبتها بعد
الصفحه ٥١٠ : ....................................................... ٤٦
فاطمة ومريم................................................................. ٥٠
زكريا الآة ٣٨
الصفحه ٩٤ :
المعنى :
(وَإِنَّ مِنْهُمْ
لَفَرِيقاً يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ
الصفحه ٩٦ :
المعنى :
(ما كانَ لِبَشَرٍ
أَنْ يُؤْتِيَهُ اللهُ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ
الصفحه ٣٤ :
المعنى :
(أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ يُدْعَوْنَ إِلى كِتابِ
الصفحه ١٢ :
وبعضها متشابهة ،
قال في الآية التي نحن بصددها : (هُوَ الَّذِي
أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ
الصفحه ٨٥ :
، فلقد دخل في دين الإسلام أفواج من الوثنيين وأهل الكتاب عن رضى واقتناع ، وفيهم
العلماء والمتنورون ، وما
الصفحه ٨٧ :
المعنى :
(وَقالَتْ طائِفَةٌ
مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ آمِنُوا بِالَّذِي أُنْزِلَ عَلَى الَّذِينَ
الصفحه ٨٨ :
الرد على محاولة
أهل الكتاب المجرمة ، وخديعتهم بإظهار الإسلام ، ثم اظهار الارتداد عنه ، ليشككوا
الصفحه ٩١ : أهل الكتاب انما استحلوا أموال العرب لأنهم
زعموا بأن الله سبحانه لا يعاقبهم على اغتصابها (١) .. فرد
الصفحه ٤٨٦ :
الملائكة يطير معهم حول العرش ، وجعل فيه طبيعتين : ناسوتية ، وملائكية ..
(وَإِنْ مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ