الصفحه ٢٦٠ : زور.
فذكر مثل حظ الاثنيين الآة
١١ ـ ١٢ :
(يُوصِيكُمُ اللهُ فِي
أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ
الصفحه ٢٦٣ : فِي أَوْلادِكُمْ
لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ). إذا اجتمع أبناء الميت وبناته معا اقتسموا
الصفحه ١٠٩ : نقص حظه من الآخرة. فقال له بعض
من حضر : والله انّا لنطلب الدنيا. فقال له الإمام : تصنع بها ما ذا؟ قال
الصفحه ١٧٢ : سلم وغنم الجيش أخذ حظه من غنيمة الحرب ، وليس له من ثواب
الله شيء .. وان قاتل انتصارا للحق وإعلاء كلمة
الصفحه ٢٦١ : متعلق
بمحذوف خبر ، ومثل مبتدأ ، والجملة تفسير (يُوصِيكُمُ اللهُ) أي يقول لكم الله : للذكر مثل حظ
الصفحه ٢٦٥ : ، قال
تعالى : (يُوصِيكُمُ اللهُ فِي
أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ). وقال : «ما
الصفحه ٣٩٤ : ، أي ناصرا له. والكفل الحظ والنصيب.
والمقيت بفتح الميم من المقت بمعنى البغض ، وهذا غير مراد هنا
الصفحه ٤٥٠ : يحمل السلاح ، فنهى سبحانه عن ذلك ،
وجعل للذكر مثل حظ الأنثيين ، وهذا تأكيد لما سبق بيانه في أول السورة
الصفحه ٥٠٥ : الثُّلُثانِ مِمَّا تَرَكَ وَإِنْ كانُوا
إِخْوَةً رِجالاً وَنِساءً فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ
الصفحه ٥٠٧ : كان أو أختا.
(وَإِنْ كانُوا
إِخْوَةً رِجالاً وَنِساءً فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ
الصفحه ٥٠٨ :
مثل حظ الأنثيين.
وتقدم الكلام فصلا ومطولا عن ارث البنات والأخوات عند تفسير الآية ١١ من هذه
السورة
الصفحه ٥١٤ : ................................................. ٢٥٧
للذكر مثل
حظ الاثنيين الآة
١١ ـ ١٢....................................... ٢٦٠
تلك حدود الله