الصفحه ٣٤٠ :
والدسائس ، وهذا من أقوى الأدلة على ان الإسلام حق وصدق .. والغريب ان قادة
الإسلام ودعاته لم يستدلوا على
الصفحه ٣٤٩ : عندك؟ وتسمى
المتصلة. المعنى الثاني الاضراب عما قبلها ، نحو انها لإبل أم شاء ، أي بل شاء ،
وتسمى منقطعة
الصفحه ٣٦٧ :
من العفو ، بل يستنفد
معه جميع الطرق الى إصلاحه : (اذْهَبا إِلى
فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغى فَقُولا
الصفحه ٣٧٣ : ء دخلت على اسم ان واللام في (ليبطئن)
جواب قسم محذوف ، أي اقسم ان منكم لمن ليبطئن ، والقسم وجوابه صلة لمن
الصفحه ٣٧٤ : ، وسبق منها كثير ،
وما يأتي أكثر ، ولكن هذه الآية توجب النفير العام ، وحشد الأمة كلها الى الحرب ،
ان أحوج
الصفحه ٣٩٠ :
بحال. وفي قوله
تعالى : (كَثِيراً) اشارة الى ان تقلّب الإنسان مع ظروفه لا يبلغه الحصر ،
وهذا
الصفحه ٤١٧ : أضفت إحدى الكلمتين الى الأخرى كانتا كناية عن ذل صاحب الأنف.
الاعراب :
الذين اسم ان ،
وجملة قالوا
الصفحه ٤٤٧ : ملة ابراهيم ، وفعيل يستوي فيه التأنيث والتذكير مثل
ان رحمة الله قريب من المحسنين.
المعنى :
(وَمَنْ
الصفحه ٤٨٢ : ) قال المفسرون : سينين وسيناء اسمان للموضع الذي فيه الجبل.
أمر الله بني إسرائيل على لسان موسى أن يعملوا
الصفحه ٤٨٧ : أَمَرْتَنِي بِهِ أَنِ اعْبُدُوا اللهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ) ـ ١١٧ المائدة .. وكل نبي ، وطليعتهم محمد (ص) ، يشهد
الصفحه ٥١٠ : ـ ٤١......................................................... ٥١
يا مريم ان الله اصطفاك الآة ٤٢ ـ ٤٤
الصفحه ٥١٣ : .......................................................... ١٩٠
وما كان لنبي أن يغل الآة ١٦١ ـ ١٦٤...................................... ١٩٤
الإسلام يفعل
الصفحه ٥١٦ : ...................................................... ٤٣٧
ان الله لا يغفر ان يشرك به الآة ١١٦ ـ ١٢٢................................. ٤٣٨
الصفحه ٣٣ :
الاحجام دفعا للضرر ، وقد يجب ، فالمسألة ، اذن ، تختلف باختلاف الموارد ، وبهذا
يتبين معنا ان قياس غير
الصفحه ١٠٩ :
دلت أيضا على ان
المال يكون مصدرا للخيرات ، ووسيلة لطاعة الرحمن ، كما يكون مادة للشهوات ، ومرضاة