الصفحه ٢٢ :
واستغرق الجد في
تدخين غليونه».
ان كل واحد من
هؤلاء استشعر الغبطة من نفسه ، ولكن في هذا الحال
الصفحه ٢٣ : الدنيا ، والدنيا بما فيها الى زوال ، ثم بيّن
ان الله عنده حسن المآب ، أي ان الإنسان بعد رجوعه إلى ربه يجد
الصفحه ٦٧ : كل مصلح ، نبيا كان أو غير نبي ، مع علمهم بأنه الصادق
المحق.
وقال بعض المفسرين
: ان اليهود رفضوا
الصفحه ٧٣ : .
مثل عيسى كمثل آدم الآة
٥٩ ـ ٦٣ :
(إِنَّ مَثَلَ عِيسى
عِنْدَ اللهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ
الصفحه ١٣١ :
والمغفرة اليه سبحانه لا تنفك عن ذاته أبدا وأزلا.
وحيث ان الله
سبحانه قد أناط خيرية الأمة وفضلها بالإيمان
الصفحه ١٥٩ :
فعل الذنب ، وهو
يعلم بأنه ذنب فلا يغفر الله له. ومعنى هذا ان من ارتكب قبيحا عن جهل بقبحه فهو
معذور
الصفحه ١٨٠ : الله
.. من يكر فله الجنة .. وقد فعل هذا ليطمئنهم على حياته بعد ما صاح صائح : ان
محمدا قد قتل ، وتزلزلت
الصفحه ٢٠٢ : خوف عليهم (ان) مخففة من الثقيلة ، واسمها
محذوف ضمير الشأن ، وخبرها جملة لا خوف عليهم. والمصدر المنسبك
الصفحه ٢٢٥ : . وما في (بئس ما)
محل نصب على التمييز المفسر للفاعل المستتر في بئس ، أي بئس شيئا اشتروا به. ويجوز
أن
الصفحه ٢٢٧ : ء (يَلْعَنُهُمُ اللهُ وَيَلْعَنُهُمُ
اللَّاعِنُونَ).
ان يحمدوا بما ل يفعلوا الآة
١٨٨ ـ ١٨٩ :
(لا تَحْسَبَنَّ
الصفحه ٢٣٤ : .. وتكرار لفظ الثواب
والجلالة (ثَواباً مِنْ عِنْدِ
اللهِ وَاللهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الثَّوابِ) إيماء الى ان
الصفحه ٢٦١ : الميت
المورّث على معنى انه قد ورّث غير أولاده ووالديه ، وقد يوصف بالكلالة الحي الوارث
على معنى ان الوارث
الصفحه ٢٦٩ : ))
المعنى :
المعنى واضح ،
ويتلخص بأن الله سبحانه بعد أن بيّن سهام المواريث وفق علمه وحكمته وعد المطيع
الصفحه ٣٠٩ : اللهَ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّ
اللهَ كانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً (٣٢) وَلِكُلٍّ جَعَلْنا مَوالِيَ مِمَّا
الصفحه ٣٢١ : : (أَنِ اشْكُرْ لِي
وَلِوالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ) ـ ١٤ لقمان».
ومن دعاء الإمام
زين العابدين لوالديه